*★.•السلسلة الثالثة من ☜ماذا حدث في بغداد..؟! ||•.★*





ooOO


~ الحمد لله رب المشارق والمغارب
~
~ خلق الإنسان من طين لازب ~
~ ثم جعله نطفة بين الصلب والترائب ~
~ خلق منهُ زوجهُ وجعل منهما الأبناء والأقارب ~
~ تلطف به فنوع له المطاعم والمشارب ~
~ وحمله في البر على الدواب ~
~ وفى البحر على القوارب ~
~ نحمده (تبارك وتعالى) ~
~ حمد الطامع في المزيد والطالب ~

ooOO


ooOO

; أهلا بكم أخوتي وأهواتي الكرام أعضاء منتدى أنيميات ;
; يسرني ويسر فريقي فريق التفجير الأسود ;

; أن نقدم لكم العدد الثالث من سلسلة ;

; ماذا حدث في بغداد..؟! ;

; خفايا الانهيار المفاجئ لنظام صدام ;
; ونرجو أن أتحوذ السلسله على رضاكم وستحسانكم ;
;فاصل: حرب التفتيش ومجلس الأمن ;
; كان الصراع واضحاً داخل أروقة مجلس الأمن .. ;
; خاصة بين أعضائه الدائمين منهم .. ;
; وبصدور القرار ((1441)) بالإجماع ، ;
; وفشل المفتشين الدوليين في العثورعلى أسلحة الدمار الشامل .. أحتجت الولايات ;
;المتحدة وبريطانيا إلى صدور قرار جديد ، ;
; يتيح لهما الشرعية في أستخدام القوة ;
; العسكرية ضد العراق .. وبدأت منذ تلك;
; اللحظه أعنف حرب دبلوماسية شهدتها;
; الساحة الدولية منذ أنشاء منظمة الأمم المتحدة عام 1945.;

ooOO


ooOO


في سبتمبر 2002 ثارت من جديد أزمة أسلحة الدمار الشامل في العراق ..
حينما تقدمت واشنطن بمشروع قرار حاولت فيه
دفع الأمم المتحدة لإصدار قرار يهدد العراق بالحرب ..
ورفضت أغلب دول العالم المشروع الأمريكي ..
الذي يعطي واشنطن الحق في تحديد متى تقوم بعمل عسكري ضد العراق ..
والسماح لأعضاء الرئيسيين في مجلس الأمن بالمشاركة في عمليات التفتيش الأسلحة ..
وإرسال قوات عسكرية لمرافقتهم في دخول أي موقع يريدونه.

إلا أن واشنطن – أمام الرفض الدولي لمشروعية قرارها – تقدمت بمشروع قرار جديد ..
جاء بعد سلسلة مناقشات بين وزراء الخارجية الدول الخمس
دائمة العضوية في مجلس الأمن ..
وينص على أنه
: ((يتعين على المفتشين إبلاغ المجلس فوراً بأي عدم أمتثال من جانب العراق ..
لتعهد ا ته بنزع السلاح بما في ذلك عمليات التفتيش))..!!
ooOO

وجاء المشروع الجديد بعد سلسلة مناقشات بين وزراء
خارجية الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن ..
وبعد التحركات الدبولماسية العمية التي حذرت واشنطن
من مغبة شن هجوم عسكري على العراق .. مطالبة
بعودة مفتشي الأسلحة إلى بغداد للقيام بمهامهم.
وفي 15 أكتوبر 2002 بينما كان الرئيس العراقي يؤدي
اليمين الدستوري رئيساًلدورة جديدة كان هانز بليكس
رئيس فريق التفتيش عن الأسلحة العراقية .. يرافقه ا
لدكتور محمد البرادعي مدير عام وكالة الطاقة الذرية ..
يتواجهان إلى واشنطن للقاء الرئيس الأمريكي وكبار
المسئولين في أدارته .. وبعدها أعلن البيت الأبيض
أن أمريكا لن تبدأ التحر عسكرياً ضد
العراق إلا بعد استصدار
قرار من مجلس الأمن.

ooOO
وقد نص مشروع القرار الجديد الذي تقدمت به واشنطن ..
على أن إخفاق العراق في الإذعان لقرار التفتيش على
أسلحة الدمار الشامل .. يشكل ((أنتهاكا ً مادياً لقرارات الأمم المتحدة)) ..
وعلت الأصوات المعارضة تطالب بصيغة معتدلة تقول إن
هذا الانتهاك يجب أن ((يدرس)) من قبل مجلس الأمن بعد
أن يقدم بليكس والبرادعي تقريرهما .. بينما رأت فرنسا
والصين وروسيا ودول أخرى .. أن تعتبر ((انتهاك مادي))
يعد ذريعة تعطي واشنطن الحق في التدخل عسكرياً
بشكل منفرد في العراق .. على أساس أن الأمم المتحدة أعطتها هذا التفويض..


وللمرة الرابعة خلال أسبوع .. اجتمع مجلس الأمن
في 30 أكتوبر 2002 بكامل هيئته .. لمناقشة مشروع القرار الأمريكي المعدل ..
في الوقت الذي أعلن فيه الرئيس الأمريكي أنه سيتحلى
بالصبر إزراء مسألة توجيه ضربة عسكرية للعراق .. وأنه
سوف يواصل التشاور مع حلفاء الولايات المتحدة
والكونجرس قبل الأقدام على هذه الخطوة.
أما وزير الدفاع الأمريكي دونالد رامسفيلد فقد أعلن أن
بوش لم يتخذ بعد أي قرار حول عمل عسكري محتمل ضد العراق..لكنه ((يفكر في ذلك)).
ooOO
ومن جانبه أعلن الجنرال تومي فرانكس قائد القيادة
المركزية للجيش الأمريكي في الخليج ، أ،ه منهمك للغاية
في وضع الخطط والأستعدادات العسكرية لتدخل محتمل في العراق .
وهذا بينما أعلن في لندن وزير الخارجية البريطاني جاك سترو ..
أن الظروف وسستغير إذا ما وافق الرئيس صدام حسين
على عودة المفتشين الدوليين لبغداد دون شروط.

وفي بغداد رفضت الحكومة العراقية التهديدات الأمريكية والبريطانية ..
و أعلن صدام حسين أن بوش يحاول أن يبحث عن مبررات لضرب العراق ..
وأن العارق الذي سكت طوال هذه المدة احتراماً لقرارات
الشرعية الدولية لن يسكت بعد ذلك أبدا ً .. وأن قواته
ستسحق أية قوة من شأنها أن تهدد أرض العراق وأمنه ..
وهدد صدام بإشعال المنطقة إذا ما أقدمت أمريكا على القيام بعمل عسكري ..
وخرجت الجماهير العراقية تندر بالتهديدات الأمريكية هاتفة لصدام ..
ومتوعدة بالمقاومة الباسلة ضد أي غزو محتمل ..
ونتفضت شعوب العالم تضامناً مع العراق ..
رافضة للضغوط الأمريكية وممارستها في مجلس الأمن ضد العراق ..
بينما تترك إسرائيل تمارس أرهابها بشكل شرعي ضد الشعب الفلسطيني ..
والأرض الفلسطينية المحتلة .. مستخدمة حق الفيتو ضد أي
قرار يدين الدولة العبرية التي لاتحرم قارات الأمم المتحدة .
ooOO

وقبلما يصدر مجلس الأمن قراره بشأن أزمة العراق ..
صرح مسئولون أمريكيون أن إدارة الرئيس بوش تجمع
أدلة ضد الئيس صدام حسين والأشخاص المقربين منه ..
تتيح توجيه الاتهام إليهم بارتكاب جرائم ضد الإنسانية ..
في حال القيام بعمل عسكري يطيح بنظام صدام ..
الذي يأتي على رأس القائمة التي تضم ولديه عدي وقصي ..
الذين يشتهران بالقسوة المتناهية ..
وتضم القائمة أيضا ً علي حسن المجيد ((أبن عم صدام حسين))
الذي اشتهر باسم ((علي الكيماوي )) لاستخدامة
الأسلحة الكيماوية ضد الأكراد في شمال العراق ..
وكذا ، عزة إبراهيم نائب رئيس الجمهورية وبائع الثلج
السابق بالإضافة إلى العديد من الشخصيات الأخرى ..
جميعهم ارتكبوا جرائم ضد الإنسانية اومذابح جماعية ..
وتنتظرهم المحاكمة على غرار محاكمات نورمبرج
التي أعقبت الحرب العالمية الثانية .. والمحاكمة الدولية
التي تحاكم الرئيس اليوغوسلافي السابق سلوبودان ميلو سيفيتش في لاهاي.
ooOO
ومع التصعيد الحاشد للعسكرية الأمريكية في الخليج ..
أصدر مجلس الأمن القرار رقم 1441 في 9نوفمبر 2002 ، الذي
ينص على نزع أسلحة الدمار الشامل في العراق ..
وعودة المفتشين الدوليين إلى بغداد لاستمال مهامهم ..
وأكد القرار على ضرورة تعاون العراق مع المفتشين بشكل
كامل وإتاحة الفرصة لهم لا ستجواب العلماء العراقيين دخل
العراق أو خارجه .. ومنح مجلس الأمن العراق مهلة ((أسبوعية واحد))
لإعلان مواقفته دون شروط .. وكان القرار الدولي قراراً جماعياً ..
أريد من ورائه إنهاء الأزمة العراقية .. التي ألقت بظلالها لفترة
طويلة على الساحة الدولية .. وباتت تشكل توتراً دبلوماسياً وجماهير ياً غير مسبوق.
ooOO
وبالرغم من الضغوط الدولية على العراق لقبول القرار
تجنبا للعواقب الوخيمة التي قد تنشأ .. في ظل دولي
على القرار 1441 ، إلا أن المظاهرات العارمة التي اجتاحت
مدن العراق .. والرؤية السياسية الرافضة هناك أججتا نيران
التوتر الدولي مع أقتراب نهاية المهلة المحددة
في 12 نوفمبر 2002 ، واشتعل الموقف بإعلان
البرلمان العراقي ، بالإجماع ، رفضة للقرار الدولي ..
ومن جانبة رفض صدام حسين شتى النداءات الدولية التي
وجهت إلى العراق للانصياع للقرارات مجلس الأمن
بشأن نزع أسلحته .. وعودة فريق التفتيش الدولية .
وأمام تعنت صدام حسين ورف ضة القاطع .. حبس العالم أنفاسه ..
فالقوات الأمريكية تتمركز على مقربة من حدود العراق ..
وحاملات الطائرات تقف على أهبة الاستعداد في الخليج ..
والقواعد الأمريكية في تركيا تتأهب لضرب العراق من الشمال.
ooOO
وفي 13 نوفمبر أعلن العراق فجأة موافقته غير المشروطة
على قرار مجلس الأمن رقم ((1441)) وقام السفير العراقي
في الأمم المتحدة ((محمد الدوري)) بتسليم رسالة خطية
إلى كوفي عنان تحمل هذا المعنى .. مصرحاً بأن بغداد
تنتظر وصول المفتشين الدوليين كما هو المقرر .. وأن
الحكومة العراقية حريصة على أن ترى المفتشين
يؤدون عملهم وفقاً للقانون الدولي .. تجنباً للحرب ...
الخطاب الذي حمله الدوري كان مؤلفاً من ست صفحات
ووقعة ناجي صبري وزير الخارجية العراقي .. ومكان للروس
الدور الفعال في إعلان موافقة العراق على القرار 1441
حيث طلبوا من صدام حسين أن يبدي موقفاً علمياً ..
وكان ذالك قبيل ساعات فقط من إعلان بغداد الفجائي ..
والذي توقعه المحللون السياسيون بعد انتهاء المهلة لا قبلها.
وفي البيت الأبيض أعلن المتحدث الرسمي أن العراق
لم تكن أمامه سوى قبول القرار .. وأن عليه الأن أن يتحرك ويقرن الأقوال بالأفعال..

من جانبه في فيينا صرح الدكتور محمد البرادعي
مدير عام الوكالة الدولية للطاقة الذرية ، أن الفريق
الأول من المفتشين الدوليين سوف يتوجه إلى بغداد يوم
الأثنين 18 نوفمبر لبدء أعمال التفتيش عن أسلحة
الدمار الشامل .. وأن فريقه سيفتش الهواء في العراق ..
وذلك لجمع عينات من الهواء لتحديد مدى وجود أية أنشطة
إشعاعية قد تكون أجريت في العراق خلال الأعوام
الأربعة المنصرمة .. مضيفاً بأن فريق المفتشين الدوليين
ينبغي أن يعتمد بدرجة كبيرة على المعلومات التي قد
تقوم الدول الأعضاء في الوكالة الدولية للطاقة الذرية
بتقديمها إليهم .. ومضى البرادعي يقول
((إننا سنقوم بإجراء مقابلات مع العلماء وإجراء عمليات مراقبة عبر الأقمار الصناعية ..
ولن تطرح أية نتائج قبيل الانتهاء من عملية التفتيش ..
وأن هذا هو السبب في تأكيدنا على ضرورة إعطائنا المزيد من
الوقت من أجل التأكد من أن العراق لا يملك أية أسلحة للدمار الشامل)).
ooOO
ووسط تزايد قرع طبول الحرب ضد العراق في دوائر الإدارة الأمريكية ..
خرج مسئول في أحدى منظمات الإغاثة الإنسانية بالعاصمة
العراقية بغداد ليحذر من نشوب حرب أخرى في العراق ..
مضيفا بأن العراقيين أصبحوا في مواقف أصعب كثيراً م
ماكانوا عليه من12 عاماًُ ولم
تعد لديهم القدرة على التحمل .

على الجانب الأخر ، بدأت اللجنة الدولية للصليب الأحمر
ووكالات الأمم المتحدة العامة في العراق ، إعداد خطط
عاجلة لتقديم خدمة طارئة في حالة اندلاع الحرب ..
وصرح مسئولو منظمات الإغاثة الدولية بأن البنية الأساسية
في العراق، خاصة محطات المياه والصرف و الكهرباء ،على
حافة الأنهيار بسبب الأضرار التي لحقت بها خلال حرب الخليج
الثانية ثم العقوبات الدولية .. حيث لم يعد العراق يمتلك أي
قطع غيار لهذه المرافق إذا ما تعرضت للقصف .. وعلق
مسئولو الإغاثة في العراق قائلين بأن الشعب العراقي ((ميت)) .. والضرب في حرام..!!

وفي واشنطن أكد وزير الخارجية الأمريكي كولن باول
قبل بدء عمليات التفتيش .. أنه في حال امتثال صدام حسين
للتفتيش الدولي الشامل .. فإن ذالك يعني عملياً نجاح
الدبلوماسية الأمريكية ، في دفع نظامه لقبول نظام تفتيش جديد ،
يقضي على أي ملا جئ أو مخابئ لنظام التفتيش
أن يؤكد نجاحه في حال فهم العراق لشيئين هامين:
اولاً:أنه إذا كان العراق قد رفض عودة المفتشين
فكان ذلك يعني حرباً محققة واحتلالاً وشيكاً للعراق .
ثانياً:إن مجرد قبول صدام حسين لأداء مهمة المفتشين
الدوليين لايعني أنه لن يكون هناك داع لضرب العراق ..(!!)
ooOO
وتساءل باول:هل تؤمن لنا عمليات التفتيش الخطر
الحقيقي الذي يمثله العراق..؟ويضيف : إن الإجابة
نكمن في أربعة أعتبارات لايمكن إغفالها:
أولا:إن الخطر الفعلي يأتي من أمتلاك العراق لأسلحة
الدمار الشامل .. وهناك بعض الشكوك حول ذلك ..
لكننا متأكدون أن العرقا لديه أسلحة كيماوية .. وغاز أعصاب ..
وأسلحة بيلوجية .. وبيكتيرية .. وسموم .. ونحن في انتظار
معرفة الموعد الذي تضيف فيه العراق الأسلحة
النووية إلى قائمة الأسلحة المحظورة .
ثانياً:إن الخطر يتمثل أيضاً في نقل العراق هذه الأسلحة
لأي جماعة إرهابية مثل تنظيم القاعدة .. لكن على
أي حال لاتوجد أدلة قطعية حتى الأن تؤكد ذلك .
ثالثاً : حتى ولو استمر العراق في امتلاك أسلحة الدمار
الشامل فيمكن أيضاً بالرغم من ذلك ردعه .. ومن ثم فإن
الخطر هنا يمكن السيطرة عليه .. لكن بمرور الوقت
يمكن للعراق أن يطور من قدرته ويضيف إلى أسلحته
أسلحة نووية وهنا تكون الكارثة .. فتاريخ العراق
يؤكد أنها دولة ذات نظامر صعب .. ولها انتهاكات للشرعية
الدولية ولقرارات مجلس الأمن بما يؤكد ذلك .
رابعاً:يجب أن تكون لدينا الثقة في فعالية نظام التفتيش ..
وأن تكون لدينا بدائل أخرى في حالة ثبوت عدم فعاليته .. مثل الاحتلال العسكري(!!)

وبالرغم من إمكانية لجوئنا للقوة العسكرية في
حالة عدم نجاح نظام عمل المفتشين الدوليين .. فلس
ه*** أيضا ما يضمن لنا أن الخطر الذي يمثله العراق
لن يعود مرة أخرى خلال عام أوحتى خمسة أعوام ..
حيث يمكنه تجديد وتطوير أسلحته بشكل دائم .
كانت طبول الحرب تدق بعنف على أبواب العراق برغم
عمل المفتشين .. إذ لم تقف الولايات المتحدة موقف
المتربص لتقارير المفتشين لوضع صيغة نهائية عادلة
لمشكلة العراق وفك حصاره .. بل وسعت من دائرة
تهديداتها وتحالفاتها تحسباً لضربة عسكرية مدمرة تخطط لها ..
حيث نقلت الألاف من قواتها ومعداتها العسكرية إلى
الخليج ، بشكل رأه المحللون مقدمة لحرب وشيكة واحتلال أكيد للعراق .
ooOO
ومن جهتها تعالت أصوات المعارضة العراقية في الخارج ..
تؤجج هي الأخرى سعير الحرب وتدعو لها ..
إذ أعلن ((أحمد جلبي)) زعيم المؤتمر الوطني العراقي المعارض ،
أن وزارة الدفاع الأمريكي ستبدأ في تدريب نحة عشرة
ألاف من قوات المعارضة العراقية على مهام قتالية ،
لتصبح قوة عسكرية عراقية ذات ثقل .. وأن جماعات
المعارضة العراقية الست التي تعترف بها الولايات المتحدة ..
ستقدم الرجال والنساء ، استعداداً لدخول العراق مع
قوات التحالف التي تجيش ضد نظام صدام حسين .

وعلى صعيد الاستعدادات العسكرية المتواصلة ،
بدأت الولايات المتحدة في نشر قاذفت من
طراز ((
B-2)) في قاعدة ((دييجو جارسيا)) البريطانية في المحيط الهندي ..
وفي قاعدة ((فير فورد)) ببريطانيا ..
وصرح الكولونيل ((دوج رابيرج)) قائد فرقة القاذفات في
قاعدة ((وايتمان))الجوية بولاية ميسوري الأمريكية ،
أنه من الضرورة نشر هذه القاذفات في مواقع متقدمة ،
حتى يمكن استخدامها بأسرع وقت ممكن إذا ما صدر
قرار الحرب ضد العراق . وأعلن قائد القيادة المركزية
للقوات الأمريكية – تومي فرانكس - بأنه يشرف
على إعداد موقع القيادة الجديد في ((قطر)).


هذا وأن شاء الله نكمل باقي السلسلة بأذن المولى سبحانه

ooOO



ooOO


ҳ̸Ҳ̸ҳ كاتبة الموضوع ҳ̸Ҳ̸ҳ

yasser423


ҳ̸Ҳ̸ҳ التنسيق ҳ̸Ҳ̸ҳ

MR.Dark Knight

ҳ̸Ҳ̸ҳ تصميم الفواصل الرائعه ҳ̸Ҳ̸ҳ

The Famous



ҳ̸Ҳ̸ҳ المرجع: كتاب قصة الخيانة والسقوط ҳ̸Ҳ̸ҳ


ooOO

الموضوع برعاية

ҳ̸Ҳ̸ҳ T.B.Eҳ̸Ҳ̸ҳ




ooOO

0 التعليقات:

إرسال تعليق