||الميكروبات وأجساد الشهداء|| تقديم || أخوكم عاشق الحور ||-» برعاية فريق الأبداع ™ isk wolfs «]•-




بسم لله.....


ان آڷζـمد ڷڷـه , نζـمده ۈنسٺعينـه ۈنسٺغفره ۈنعۈذ بآڷڷـه من شرۈر أنفسنآ,


ۈمن سيئآٺ أعماڷنآ من يهده آڷڷـه فڷآ مضڷ ڷه,ۈمن يضڷڷ فڷآ هآدي ڷـه


ۈأشهد أن ڷآ إڷـه إڷآ آڷڷـه ۈحده ڷآ شريڪ ڷـهۈأشهد أن مζـمد


ع‘ــــبــــــده ۈرســۈڷـــه أمــآ بعد .. :-





** * * *
اكيف حال إخواني أداري ومشرفي وأعضاء منتدى عالم أنيميات الرائعا


|بمبدعيه الكرام الرائعين اسأل الله ان تكونوا بخير ونعمه يسروني ان|


اقدم لكم وأن اضع بين يديكم برعاية ذئاب الشمال هذا الموضوع|


|بعنوان:" الميكروبات وأجساد الشهداء"|


|~من كتاب "الميكروبات وكرامات الشهداء"~|





|لدكتور عبد الحميد القضاه اختصاصي تشخيص الامراض والامصال|


|الجروثوميه[ بريطانيا ] مدير المختبرات التخصصية . أربد|


* * * **

/،/تقديم/


/،/أخوكم عاشق الحور/


* ** **



ما اعظم الجهاد! وما اعظم فضل المجاهدین في سبیل الله!


فقد رفع الله قدرهم، وأعلى منزلتهم، وأجزل لهم الثواب، كیف لا


وهو ذروة سنام الإسلام...! یُقدِّم المجاهد روحه رخیصة في سبیل


الله، لأداء أمانة في عنقه، عاهد الله أن یبذل لنشرها نفسه، ودمه،


. وماله... هدفه هدایة البشریة، بنور الإسلام العظیم (١) لا یبغي


بذلك مالاً، ولا جاهاً، ولا سلطاناً، إنما یبغي وجه الله وحده، وإعلاء

كلمته، وإسعاد العالم بدینه، فإن قُتل المجاهد في سبیل هذه

الأمانة العظیمة، والغایة السامیة كان شهیداً وله أجر الشهداء.




عن أنس بن مالكرضي الله عنه عن النبي صلى الله علیه


وسلم – قال: "لغدوة في سبیل الله أو روحة خیر من الدنیا وما فیها"


( ٢) فإذا كان هذا للمجاهد في سبیل الله وهو لم یُستشهد...!فكیف


بمن جاهد في سبیل الله واستُشهد؟ وجاد بروحه ودمه في یُفطر ما


كان حیاً؟ لا شك أنه سیكون أعلى مرتبةً ، وأشرف مكانةً، وأكرم


منزلة عند الله.




1..رواه مسلم.


1::~ قال أبو هریرة رضي الله عنه : "أیستطیع أحدكم أن یقوم ف لا یفتر،


ویصوم ف لا یُفطر ما كان حیاً؟ قیل: ومن یطیق ذلك یا أبا هریرة؟ قال:


والذي نفسي بیده إنَّ نوم المجاهد في سبیل الله أفضل منهجاء ذلك


في كتاب الجهاد لعبد الله بن المبارك.



فالشهادة منزلة رفیعة ، ودرجة عالیة، ومرتبة كریمة ،وهي


رفعة وشرف ومنحة من الله – عز وجل – وهي اصطفاء وانتقاء،


إنها منة عظمى ونعمة كبرى، ینعم الله بها على من یشاء من


عباده، "وَیَتَّخِذَ مِنكُمْ شُهَدَاء"( الآیة ١٤٠ من سورة آل عمران).


ولإیمان المسلمین بما أعد الله للشهید من مكانة عظیمة، انطلقت


جحافل المجاه دین ، وكتائب المسلمین، من صحابة رسول الله


صلى الله علیه وسلم – والسلف الصالح ، ومن اتبعهم بإحسان،


تجوب أرك ان الأرض، مجاهدة في سبیل الله، والله یصطفي ویختار


من یشاءُ من عباده المجاهدین.




فلا غرابة أن تكون الشهادة في سبیل الله مطلباً، وأمنیة


عزیزةً عند المؤمنین الصادقین، والمجاهدین المخلصین، یسعون


إلیها بكل ما أوتوا... والمجاهدون كُثْر ولكن الخُلَّص الذین یصطفیهم


ربهم، ویختارهم إلى جواره قلیل... ومن لم ینلها فعلیاً، عمل لها


وتمناها، وتضرع إلى الله أن یكتبها له. ورسولنا العظیم یقول: "من


سأل الله الشهادة بصدق بلغه الله منازل الشهداء، وإن مات على


فراشه)"رواه مسلم







فإن كان الشهداء في هذه المنزلة العظیمة من التكریم ، وهم برفقة


الأنبیاء والصدیقین، أحیاء عند ربهم یرزقون، ولا یصح أن نقول عنهم


أموات ، بنص الآیة الكریمة : "وَلاَ تَقُولُواْ لِمَنْ یُقْتَلُ فِي سَبیلِ اللّهِ


أَمْوَاتٌ بَلْ أَحْیَاء وَلَكِن لاَّ تَشْعُرُونَ "( الآیة ١٥٤ من سورة البقرة.)


فما داموا هكذا، فلا غرابة أن تظهر لهم كرامات، ویشهد لهم


بذلك الصامت ، والناطق،والممیز، وغیر الممیز من مخلوقات الله


كیف لا وهي صغیرها وكبیرها لأنها تكرم من أكرمه الله... جنود


الله؟! "... وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِیمًا حَكِیمًاً"


سورة الفتح.....




ولكن أي شهید هو المقصود بهذه الكرامات ؟ وعن أي نوع


من الشهداء نكتب؟ بل عن أي درجة من درجات الشهادة


نتحدث؟... ولأن الشهادة منزلةٌ رفیعة، ودرجةٌ عالیة، ومرتبةٌ


كریمة، بل مراتب ودرجات، فقد جعلها العلماء أكثر من قسم،


واستخدموا لكل قسم مصطلحات معینة منها...




شهید الدنیا والآخرة ، أو شهید المعركة ، أو الشهادة الكبرى :


وهذه تُطلق على الشهید، الذي یُقتل في قتال الكفار ، مقبلاً غیر


مدبر، لتكون كلمة الله هي العلیا،وكلمة الذین كفروا السفلى


دون غرض من أغراض الدنیا. وهم الذین وصفهم ربهم سبحانه


بأنهم أحیاء یرزقون (وَلاَ تَحْسَبَنَّ الَّذِینَ قُتِلُواْ فِي سَبِیلِ اللّهِ أَمْوَاتًا


بَل أَحْیَاء عِندَ رَبِّهِمْ یُرْزَقُون) ( الآیة ١٦٩ من سورة آل عمران.)




قبل المیكروبات والدیدان ، وإنَّ كرامات عدم تحلل الأجساد من


خاصة به ذا النوع من الشهداء ، دونما إنقاص من أجر وثواب


أصحاب الدرجات الأخرى من الشهداء، فالله– تبارك وتعالى


أعدّ للمجاهدین في الجنة مائة درجة لقوله – صلى الله علیه


وسلم - : "(أن للجنة مائة درجة، أعدها الله للمجاهدین في


سبیل الله، ما بین كل درجتین كما بین السماء والأرض، فإذا


سألتم الله فسلوه الفردوس ، فإنه اوسط الجنةوأعلاها،


وفوقها عرش الرحمن، ومنه تفجر أنهار الجنة)


رواه البخاري."



ثانیاً: شهید الآخرة، أو شهید غیر المعركة، أو الشهادة


الصغرى، وقد سمى رسول الله- صلى الله علیه وسلم -


أهلها شهداء في أحادیثه، ولكنهم لم یقتلوا في معركة


الكفار، وإنما ماتوا میتات مختلفة، كمن قتل مظلوماً أو


مطعوناً أو مبطونا أو بهدم أو حرق أو تردى من شاهق


أو وقصته دابة فمات، أو قتل دون ماله أو دینه أو أهله،


أو مظلمته، أو المرأة تموت بجُمع وصاحب ذات الجنب


أو من لدغته هامّة، أو مات على فراشه، وكان قد سأل


الله الشهادةبصدق، أو افترسه السبع، أو مات بالحمى،


والمیت في السجن مظلوماً، ومن مات غریباً أو شریقاً


أو مات بالسل وغیرهم. وقد ذكر السیوطي أنه جمعهم


فناهزوا الثلاثین))" في الدیباج، للسیوطي، تحقیق أبي


اسحقالحویني، الطبعة الأولى، ج ٤، ص ٥



ولضبط الشهادة، وتحدید من هو الشهید، وضع العلماء شروطاً


للشهادة، استخلصوها من كتاب الله، وسنة نبیه – صلى الله


علیه وسلم -.




أولاً : الإسلام: فالكافر لا تُقبل له صلاة ولا زكاة ولا صوم ولا حج


ولا جهاد، ولا غیره ما دام كافراً، لذلك فالكفرة لا تنفعهم أعمالهم


ولا عباداتهم، لأنها صادرة عن عقیدة باطلة، واعتقاد فاسد.



النیة: إخلاص النیة لله – سبحانه وتعالى مطلوبٌ من المسلم،


في جمیع عباداته وأعماله، فالنیة الصالحة تحوِّلُ عمل المسلم


إلى عبادة یُؤجر علیها، ویُثاب علیها، ولأهمیة ذلك كان علماء


السلف یفتتحون مؤلفاتهم بحدیث الرسول – صلى الله علیه


وسلم - "إنما الأعمال بالنیات، وإنما لكل امرىء ما نوى،فمن


كانت هجرته إلى دنیا یصیبها، أو امرأة ینكحها ، فهجرته إلى


ما هاجر إلیه))"متفق علیه والنیة والإرادة والقصد تأتي


على معنى واحد، وهي حالات وصفات قلبیة، لا سبیل للبشر


إلى قیاسها، بل لا یعلمها إلا الله.والشهادة منوطة بالنیة، فلا


یكون الشهید شهیداً إلا إذا قُتل في سبیل الله، لإعلاء كلمته،


ونصرة دینه،مقبلاً غیر مدبر.




أن تكون الشهادة في قتال مشروع، والقتال المشروع هو


في سبیل الله، فالإسلام لا یعرف قتالاً إلا في هذا السبیل


، لا یعرف القتال للغنیمة، ولا للسیطرة، ولا المجد الشخصي،


أو القومي. إنه لا یقاتل للاستیلاء على الأرض، ولا للاستیلاء


على السكان، أو السكان، أو الخامات الصناعیة، والأسواق


الاستهلاكیة... إنه لا یقاتل لمجد طبقة، أودولة، أو أمة، أو


جنس إنما یقاتل في سبیل الله، لإعلاء كلمة الله في الأرض


ولتمكین منهجه في تصریف الحیاة، وإشاعة العدل بین الناس


فإذا قاتل المسلم بهذا المفهوم الرباني ثم قُتل، فاز بالشهادة


ونال مقام الشهداء عند الله.


أن یقتل في المعركة مقبلاً غیر مدبر:


والخوف حالة نفسیة ضاغطة، تربك صاحبها وتقهره


أحیاناً، وتستشري في كیانه كله، النفسي والبدني.


ولكن المؤمنی تغلب على ذلك بقوة إیمانه، لأنه یعلم


أن الأجل بید الله، وان قوته موصولة بقوة لله، الغالب


على أمره، القاهر فوق عباده، فلا یمكن لمؤمن مجاهد


في سبیل الله، أن یولي یوم الزحف، خوفاً على الحیاة،


لأنه یعلم یقیناً أنه إلى الله، إن كان حیاً، وإلى الله، إن


كُتبت له الشهادة فكیف یفكر بالفرار من كانت الشهادة


أمنیته، وها قد حانت فرصته ... ؟!



فمن اجتمعت به هذه الشروط الأربعة، واصطفاه الله


واختاره لجواره فقد فاز فوزاً عظیماً، وأصبح الشهید الحي،


الذي ینال أوسمة الدنیا والآخرة، وسلسلة من الامتیازات


والكرامات،التي یستحیل على مدارك البشر استیعابها.





،/،وقد كثرت الأحادیث،/،


عن كرامات عظیمة، ظهرت في أرض الجهاد، وما


زالت،وخاصة في الأرض المباركة، في بیت المقدس


وأكنافه. هذه الأرض الطاهرة، وهذا الجهاد العظیم


الموصول الذي،لم ینقطع یوماً. فلا یوجد فیها شبر، إلا


ودب علیهنبي أو جُبِل بدم صحابي، كیف لا وهي مهد


الحضارات، ومهبط الأنبیاء وأولى القبلتین، وثالث


الحرمین الشریفین.




وقد ظهر في جهاد الأفغان من كرامات الشهداء الشيء


الكثیر. وقد سطر ذلك الشهید الدكتور عبد الله عزام رحمه


الله في كتاب اسماه "آیات الرحمن في جهاد الأفغان"،


وفیه من الكرامات المذهلة، التي لا یمكن أن یصدقها


إلا المؤمنون، الذین یؤمنون بقدرة الله عز وجل.




وقد استشار العلامة المرحوم بإذن الله الشیخ عبد العزیز


إبن باز في جواز نشرها، فشرح الله صدره لذلك، كما


استشار الأستاذ الدكتور عمر الأشقر، فقال له: أهم


شيء هو صحة الروایة. فإن كان الرواة صادقین، فیجب


أن نعلنها، سواء وافقت عقول الناس، أم لم توافق.




ورغم أن الحاقدین من غیر المسلمین اتخذوا هذه القصص


والكرامات مادة للسخریة واللمز والطعن بالدین، إلا أن


التاریخ یعید نفسه. فالشهید الدكتور عبد الله عزام یقول


في كتابة "أذكِّر الإخوة الذین یعلمون ویمنعهم الحیاء من


ذكر هذه . القصص أذكِّرهم بحادثة الإسراء والمعراج التي


أخبر عنها رب العزة على لسان رسول الله– صلى الله


علیه وسلم – ولم یكن في الأرض من یؤمن بهذه القصة


سوى أفراد یقلون عن مائة، اتخذها سدنة الكفر حدیثاً


دسماً للتشكیك بصدق النبي– صلى الله علیه وسلم -


وإن أعداء الإسلام لا یؤمنون بالله ابتداءً ولا بدینه


شریعة للحیاة ومنهجاً....


للتعامل، فهل نرید أن نقنعهم عن طریق


إخفاءهذه القصص.إن عالم الغیب كله لیس له حساب في


تفكیرالكفار... والمسلم عقیدته معظمها قائمة على الإیمان


بعالم الغیب"فالإیمان بالله وملائكته والوحي والبعث والحشر


والنشر وعذاب القبر والجنة والنار ..."هذه كلها لا وزن لها في


أذهان هؤلاء الناس. فهل نتخلى عن هذا كله أم نفلسفه


فلسفة مادیة منطقیة، من أجل إرضائهم؟!!



/،/من كان لا یؤمن بالله/،/


أصلاً فكیف له أن یؤمن بمعجزات الرسول - صلى الله علیه وسلم


- ؟! كتسبیح الحصى في كفه"(رواه البزار والطبراني) عن أبي ذر.


وحنينن الجذع إلیه( رواه مسلم عن جابر.)، ونبع الماء منبین أصابعه


( في الصحیحین عن جابر)، ورده لعین أبى قتادة حین سالتعلى


خده فرجعت أحسن عینیه( رواه الطبراني وأبو یعلى\). ومسحه


على رجل عبد الله بن عتیك التي انكسرت .فبرئت( رواه البخاري.)


..وكیف له أن یؤمن بكرامات الصحابة، مثل أم أیمن، التي خرجت


مهاجرةً ولیس معها زاد ولا ماء، فكادت تموت من العطش، فلما


كان وقت الفطر، وكانت صائمة، سمعت حفیفاً على رأسها، فرفعته


فإذا دلوٌ معلقٌ، فشربتم نه حتى رَوِیَتْ، وما عطشتبقیة عمرها))


رواه الصنعاني..



ومولى رسول الله- صلى الله علیه وسلم - الذي كلَّم الأسد،


فلم یؤذه، بل مشى الأسد أمامه، حتى أوصله مقصده( رواه


الحاكم وصححه على شرط مسلم.)... وأبو مسلم الخولاني


الذي ألقاه الكفارُ بالنار ، فوجد قائماً یصلي فیها، وصارت علیه


برداً وسلاماً...!!صفوة الصفوة، ج ٤ ، ص ٣



ویقول الشهید الدكتور عبد الله عزام – رحمه الله في كتابه: – في


هذه قصص حقیقیة، أغرب من الخیال ، وواقع أشبهب الأساطیر،


سمعتها بأذني وكتبتها بیدي من أفاه الذین حضروا من المجاهدین


، فهذه الكرامات ، سمعتها من رجال ثقات ، ما زالوا في خضم


المعركة، وهي كثیرة، وتصل إلى حدا لتواتر ، أما الرجال الذین


رووا معظم القصص ، فإني أظن – والله اعلم – أنَّ البخاري ،لو


كان حیاً لكانوا من أسانیده، (كنایة عن صدقهم والتزامهم).فمن


الشهداء من شوهدت جثثهم بعد سنتین ، وبعضهم بعد ثلاث


سنوات ولم تتغیر ، ورائحة أحدهم كالمسك، وبعضهم كان جرحه


لا یزال ینزف دماً. ومنهم الشهید الذي صافح والده، بعد أیام




من موته ..!! ومنهم الذي استشهد ، واحتضن رشاشه ولم یستطع


أحد أن یأخذه منه ... حتى جاء إخوانه، وخاطبوه : یا یعقوب نحن


إخوانك، فترك الرشاش وأخذوه ...! والشهید شاه ( حافظ القرآن )


زار قبره عمر حنیف ، وقائد الجبهة ، بعد سنتین ونصف ، فكشفوا


عن قبره ، فوجدوه كما وضعوه سابقاً، ولكن الأعجب كما یقولون :


إننا وجدنا فوقه عباءة سوداء حریریة، لم نر مثلها أبداً في الأرض،


ولمسناها فإذا رائحتها أطیب من المسك والعنبر ... أما عنم بیت


الحیات في فراش المجاهدین دون أن تؤذیهم فحدِّث عن ذلك ولا


حرج.


{انتهى}



ملاحظه:: انصح الجميع بالقراءة الموضوع....





•» فكرة وكتابة ::عاشق الحور «


»تنسيق و تدقيق ::عاشق الحور«


»تصميم الفواصل والبنر::◊zaHi◊«


» بـ‘ـرعآية فريـق ::ذئآب الشمآل «








/،/للمزيد من المعلومات عليكم بزيارة الجزائين السابقين/،/







//وفي الختام اتمنى ان ينال طرحي رضاكم وان تستفيدو منه//


" كفارة المجلس "


" سبحانك اللهم وبحمدك نشهد ان لا اله الا أنت نستغفرك ونتوب اليك ..}



0 التعليقات:

إرسال تعليق