
الحمد لله وحده نستعينه و نستغفره و نعوذ به من شرور أنفسنا و من
سيئات أعمالنا من يهد الله فلا مظل له، و من يظلل فلا هادي له.
و أشهد أن سيدنا و حبيبنا و أسوتنا محمد صلى الله عليه و سلم عبده
ورسوله أرسله بالحق بشيرا بين يدي الساعة.
من يطع الله تعالى و رسوله فقد رشد، ومن يعصهما فإنه لا يضر إلا
نفسه ولا يضر الله تعالى شيئا .
╝◄.:.أمـــــــــــا بــــــــــعـــــــــد .:.►╚
على مر الأسابيع و الأشهر دائما ما أسر فريق
❀ ابتسم الدعوي ❀
أن يقدم لكم سلسلة من المواضيع التربويةو الأخلاقية التي إستمدناها من أخلاق
نبي الأمة صلى الله عليه و سلم كهدف وضعناه نصب أعيننا وذلك لنكون أو نحقق
شعار الفريق
•·.·°¯`·.·•❀ راقي بأخلاقي ❀ •·.·`¯°·.·•
يسرني ويسر فريق ابتسم الدعوي أن نقدم لكم هذا الموضوع
نبدأ على بركة الله ..

حكم صلاة الجمعة
صلاة الجمعة واجبة ، وفرضها ثابت في الكتاب والسنة والإجماع ،
وهي فرض عين ، والظهر عوض عنها إن فاتت لعذر

1. الإسلام
2. البلوغ
3. العقل
4. الذكورية
5. الحرية
2. البلوغ
3. العقل
4. الذكورية
5. الحرية
6. الاستيطان
7. انتفاء الأعذار المسقطة للجماعة
7. انتفاء الأعذار المسقطة للجماعة
8. أن يكون قريباً بمكان الجمعة أو قريب منها

فيها الخطبة لما تشمل عليه من تذكيرهم بهذه النعم وحثهم على شكرها ،

1. الوقت : فلا تصح الجمعة قبل وقتها ولا بعده بالإجماع .
2. الجماعة : فلا تصح من منفرد
3. الاستيطان

- يلزم أن يصلي المريض المكتوبة قائماً ولو مستنداً إلى جدار أو عصى
، فإن لم يستطع فقاعداً ، والمستحب في حقه عند صلاته قاعداً ، أن يجلس
متربعاً ، فإن لم يستطع أن يصلي قاعداً فليصلي على جنبه ، فإن عجز
الصلاة على حسب استطاعته ولو مستلقياً على ظهره ، لقوله
تعالى:} لا يُكَلِّفُ اللَّهُ نَفْسًا إِلا وُسْعَهَا{ [سورة البقرة الآية (286)] وإن لم
يقدر على ذلك أومأ برأسه ، فإن
لم يقدر أو بطرفه ، ونوى بقلبه .
والعصر ، والمغرب والعشاء في وقت أحدهما ، والأفضل فعلى الأرفق
به في تقديم الجمع أو تأخيره .
- وإذا عجز المريض عن الوضوء وضأه غيره ، وإذا كان في محل ولم يجد
ماء ولا تراباً ولا من يحضر له الموجود منها صلى على حسب حاله ،
وليس له تأجيل للصلاة
- على المريد استقبال القبلة بما يقدر عليه كوجهه ورجليه ، فإن عجز
عن ذلك صلى على حسب حاله


فذهب البعض إلى أنها فرض عين ، وذهب آخرون إلى أنها فرض كفاية ،
وذهب آخرون إلى أنها سنة مؤكدة ، وأدل كل فريق مبسوطة في كتب الفقه

ذهب عامة أهل العلم إلى أن وقت صلاة العيد هو ما بعد طلوع الشمس قدر
رمح إلى زوال الشمس ، حيث تحرم الصلاة وقت الشروق ، وتكره بعده إلى
أن ترتفع الشمس قدر رمح .

السنة صلاة العيد في المصلى خارج البلدة ، وذلك لفعله صلى الله عليه
وسلم ، هذا إذا لم يكن هناك عذر يمنع من صلاتها بالمصلى .

صلاة العيد ركعتان ، يكبر الأولى بتكبيرة الإحرام كسائر الصلوات ، ثم يكبر
بعدها ست تكبيرات ثم يقرأ بفاتحة الكتاب وسورة الأعلى أو يقرأ بسورة (ق)
؛ فإذا فرغ من القراءة كبر وركع ، ثم أكمل الركعة وقام وكبر من السجود ثم
كبر خمسا متوالية ، فإذا أكمل التكبير أخذ في بقراءة فاتحة الكتاب وسورة
الغاشية وإن قرأ سورة القمر فهذا أيضاً من السنة ، غير أنه إن قرأ في
الأولى بـ { سَبِّحِ اسْمَ رَبِّكَ الأَعْلَى}[سورة الأعلى الآية (1)] فإنه يقرأ في
الثانية بـ{ هَلْ أَتَاكَ حَدِيثُ الْغَاشِيَةِ } [ سورة الغاشية الآية(1)] وإن قرأ في الأولى بـ{ق وَالْقُرْآنِ الْمَجِيدِ } [ سورة (ق)]لآية (1)) يقراً في الثانية بـ
{ اقْتَرَبَتِ السَّاعَةُ وَانْشَقَّ الْقَمَرُ }[سورة القمر الآية (1)]

كتــابـــة : Wreck
تـدقــيق : Wreck
تصميم الفواصل : Alprince93
تــنسيــق : Alprince93

0 التعليقات:
إرسال تعليق