|:| كتاب فن القادة |:| السلسله (5) |:|





الحمد لله الُذي أكمل لنا الدين وأتم علينا
الــنعمــة..

وجعــل أمــتناوله الــحمد
خيــر أمـــة..

وبعث فينا رسولاً منا يتلو علينا آياته ويزكينا ويعلمنا
الكتــاب والحـكمة..

وأشهد أن لا إله إلا الله وحدة لا شريك له شهادة تكون لمن اعتصم
بها خيرعصــمة ..

وأشهد أن محمد عبده ورسوله أرسله للعالمين
رحـمـة ..

وخصه بجوامع الكلم فربما جمع أشتات الحكم والعلم في
كلمة أو شطر كلـمة..

صلـﮯالله علية وعلى أله وأصحابه صلاه تكون لنا نوراً
من كل ظلـمـة ..
وسلم تسليما وبعد :

•●•

.•`•. الســلام عليــكم ورحمة الله وبركـاته شعب أنيميات الطيب .•`•.
.•`•. أسعـد الله مسـائكم وصباحكم بالخـيرات والمسـرات .•`•.
.•`•. وجعـل أوقـاتكم عـامرة بذكر الله ودعـائه .•`•.
.•`•. يسرنـا نحن فريـق كـاتش أن نقدم لكم موضوعـا بعنوان .•`•.
.•`•. مقومــات القيـادة الناجحـة .•`•.
.•`•. أرجــو لكـم طيـب القراءة .•`•.






:: الحـــزم ::


قال الحكــماء قديمــاً في الحــزم :
* الحــزم أنفــس الحظــوظ
* رب رأي أنفـع من مـال ، وحزم أوفـى من رجـال .
* من لـــم يقدمه الحــزم ، أخره العــجز .
* الحزم يوجب الــسرور ، والتغرير يوجــب النــدامة .
وجمــاع كل هذا فـي معنـى الحزم إذ أن لفظة الحزم تدل على
القوة والاجتماع ويدخل في معناها حسن التصرف واتخاذ المواقـف
الواضحة بقوة وإصرار .



والحازم هو الذي جمع زمام نفسه بقوة مواقفه وزمام الآخرين
لحزم قيادته .
يصف أحدهم شخصية القيادة الحازمة فيقول :

إن القيادة الحازمة هي التي تحافظ على تفكير واضح ومنطقي
رغم المتاعب وتبحث عن الحقيقة وتمسك بها بكل إصرار مهما كلف الأمر
وتثبت في المأزق بكل صبر ولو انسحب الجميع من حولها وتحكم
بدون تحيز لآرائها وتصرفاتها الشخصية وتعترف بأخطائها بكل صدق وأمانة .
وتظهر هنا العلاقة بين القيادة الناجحة واتسامها بالحزم بوضوح
إذ أن من أهم معاني القيادة القدرة على امتلاك زمام الأمور
وهذا لا يتأتى للقيادة إلا بعد أمور كلها.



من معاني الجزم :
أولها : القدرة على تسيير الأمور وقت الرخاء والشدة ،
فالرجل الضعيف المتخاذل لا يستطيع أن يقود أفراده ويوحد صفوفهم
ويشد أواصرهم وقت الرخاء
فكيف به وقت الشدة حيث تزداد الحاجة إلى الحزم والقوة .


ثانياً : الوقوف أمام الأهواء فالرئيس الحازم لا تتلاعب به الأهواء
ولا تتقاذفه الآراء فبحزمه يستطيع أن يضع الأمور في نصابها الصحيح
دون أن يدع فرصة للأمور أن تتسيب أو تسير لتخدم غير المصلحة المناطة
في عنقه ، فهو وبحكمته وحزمه يسمع لذوي الحجة والمنطق الصحيح
ويقف واضحاً حازماً أمام ذوي الأهواء مما يؤهله للسير بقافلته دون تعثر .


ثالثاً : الوصول إلى الهدف ولو كان صعباً سمة الحازم فمعنى الإصرار لا
يفترق عن معنى الحزم ، إذ إن القائد الحازم الذي رسخ في نفوس
مرؤوسيه ضرورة تحقيق الهدف ، يجد نفسه في مقدمة من يصر
ويسعى جاداً ليكون قدوة بحزمه وإصراره حتى يصل هو ومرؤوسوه
إلى ما تطلعوا إليه وذلك خلاف القائد المتخاذل الذي ينقطع
به الطريق في المنتصف .


رابعاً : القدرة على اتخاذ القرار وتحديد الموقف الصحيح من
أهم سمات القائد الحازم فهو لا يدع للشك والتردد سبيلاً إلى نفسه
فإن حزمه يرفض ذلك وبشدة ، إن من المهم دائماً أن لا
يترك مرؤوسيه دون أن يعرفوا قراره أو موقفه في أمر ما
لم يشر لهم شخصية تقودهم إلى سبل مختلفة ليست كالتي ينبغي
أن يرسمها لهم قائدهم الحازم .



خامساً : تحمل المسئولية وأعبائها يرتبط ارتباطاً وثيقاً بسمة
القيادة الحازمة ، إذ أن الحزم أول الطريق لا يعني شيئاً ولا يحقق
أي منفعة إذا لم يترتب عليه الوصول إلى نهاية الطريق بكل تبعاتها
وعندها يدرك المرؤوسون أن حزم قيادتهم ليس مجرد أزمة عابرة
بل هي سمة متلازمة مع كونهم قادة بيدهم زمام الأمور .



ويحضرني موقفان عظيمان يبرزان صفة الحزم في القيادة الناجحة :

الأول :
موقف موسى -عليه السلام- لما رجع من الطور بعد أن ناجى ربه
وعاد بالألواح وقد علم من الله بخبر عبادة قومه للعجل وعاين الأمر
أقبل على قومه فعنفهم ووبخهم وعاتب أخاه هارون
[ يَا هَارُونُ مَا مَنَعَكَ إذْ رَأَيْتَهُمْ ضَلُّوا * أَلاَّ تَتَّبِعَنِ ] ،
ثم أقبل على السامري [ قَالَ فَمَا خَطْبُكَ يَا سَامِرِيُّ ] ،
توعده وأنذره
[ قَالَ فَاذْهَبْ فَإنَّ لَكَ فِي الحَيَاةِ أَن تَقُولَ لا مِسَاسَ ] .
وهذا دعاء عليه بألا يمس أحداً ثم توعده في الأخرى فقال :
[ وإنَّ لَكَ مَوْعِداً لَّن تُخْلَفَهُ ] ،
وبعد ذلك عمد إلى العجل فحرقه وذراه في البحر
[ وانظُرْ إلَى إلَهِكَ الَذِي ظَلْتَ عَلَيْهِ عَاكِفاً لَّنُحَرِّقَنَّهُ ثُمَّ لَنَنسِفَنَّهُ فِي اليَمِّ نَسْفاً ] .


والقرآن يصف الموقف بصورة حزم واضحة إذ يشعر القارئ للقصة
في كتاب الله سرعة اتخاذ الموقف والقضاء على الفتنة برمتها وبحزم
سريع يكاد يكون خاطفاً فلم يتردد أو يتكاسل بل إن الوضوح والإصرار
كان ملازماً لتصرفاته في القضاء على الأمر وهذا هو معنى الحزم الذي
نتحدث عنه.


الثاني :
موقف الصديق أبو بكر في ردة الأعراب بعد وفاة رسول
الله - صـلى الله عليه وسـلم- إذ ارتدت أحياء كثيرة وادعى
طليحة الأسدي ومسيلمة الكذاب النبوة والتف حولهم قومهم
وأنفذ الصديق جيش أسامة فقل الجند في المدينة ،
فطمعت كثير من الأعراب في المدينة وراموا أن يهجموا عليها ،
فجعل الصديق على أنقاب المدينة حراساً يبيتون بالجيش حولها
ويصف ابن كثير هذا الموقف فيقول :
« عظم الخطب واشتدت الحال وقد تكلم الصحابة مع الصديق
في أن يترك المرتدين وما هم عليه من منع الزكاة ويتألفهم
حتى يتمكن الإيمان في قلوبهم ، ثم بعد ذلك يزكون فامتنع الصديق
من ذلك وأباه وقام في الناس وقال كلمته المشهورة :


" والله لو منعوني عقالاً كانوا يؤدونه إلى رسول الله - صـلى الله عليـه وسلم- لأقاتلهم على منعها والله لأقاتلن من فرق بين الصلاة والزكاة " ،


وكان في اشتداد المحنة أن طمع الأعراب في المدينة وأغار بعضهم
فما كان من الصديق إلا أن بات قائماً ليلة يعبئ الناس فما طلع الفجر إلا وهم
والعدو في صيد واحد ومكن الله للمسلمين واستمر على ذلك
حتى قال المسلمون :
لو رجعت إلى المدينة وأرسلت رجلاً ، فقال : والله لا أفعل
ولا أواسينكم بنفسي
وهكذا بقي الصديق هو وصحابة رسول الله
يقاتلون حتى خضعت الجزيرة إلى حكم الله من جديد .


فالإصرار ظاهر في الموقف وهو من معاني الحزم وكلاهما من سمات
القيادة الناجحة ، رحم الله الصديق فبحزمه شرح الله صدر عمر بن الخطاب
إذ يقول : فما هو إلا أن رأيت الله قد شرح صدر أبي بكر للقتال ، فعرفت أنه
الحق . وهذان الموقفان كان لهما الأثر العظيم في بقاء هذه الأمة .
ولكل موقف حازم أثره ولهذا كانت للقيادة شأنها في حياة الجماعات والأمم .





::إجــادة التعـامل مع الآخـرين::


يمثل الاتصال دورا هاما ورئيسا في حياة الإنسان وعلاقاته الاجتماعية
وسير مؤسساته. وفي إدارة الهيئات يمثل الاتصال عاملا حاسما
لتحقيق النجاح حتى أن البعض يبالغ بالقول إن الإدارة ما هي
إلامجموعة من الاتصالات. ويستند هذا الرأي إلى نتائج الأبحاث
التي أثبتت أن المديريقضي 80% من وقته في العمل بالاتصال.


فهو يستمع ويتحدث ويقرأ ويكتب المذكرات والتقارير.وفي بحث آخر
كانت النتيجة كما يلي:
20 %من وقت المدير أو الرئيس تنفق في اتصالات خارجية خاصة بالعمل.
3%اتصالات بالمرؤوسين والمنفذين.
40%اتصالات بالمستوى الإداري الأعلى.
10%تنفق في أداء أعمال فنية.


ولكن ما هو الاتصال؟

الاتصال له مفهوم ضيق أو مادي وهو يعني وسائل الاتصال المادية
(التليفونات، الرسائل، البرقيات....إلخ) وله مفهوم أوسع وأشمل
ويقصد بذلك:
نقل وتبادل المعلومات التي على أساسها يتوحد الفكر، وتتفق المفاهيم،
وتتخذ القرارات.
أو هو تبادل الحقائق أو الأفكار أو الآراء أو المشاعر من خلال عمليات
الإرسال والاستقبال.


ونستنتج من ذلك أن الاتصال له عناصر هي:
مرسل يقدم مثيرا أو منبها (أو رسالة)
إلى شخص (مرسل إليه) بحيث يدرك معناها المطلوب.
بهدف التأثير في سلوكه والحصول على استجابة.
وهكذا فأن للاتصال أهمية كبيرة فهو وسيلة رئيسة:
لتوجيه سلوك الأفراد اتجاه الأهداف المرغوبة.
توفر البيانات والمعلومات وتنقلها إلى مركز اتخاذ القرار.
تقرب بين الأفكار والمفاهيم للعاملين وتوحد أنماط العمل.
تنقل أفكار العاملين إلى مراكز اتخاذ القرارات.


عوامل تزيد من فاعلية الاتصالات:
1-الثقة في مصدر الرسالة.

2-المعرفةوالوعي الكامل لقيمة المعلومات والبيانات
3-لغة مفهومة وانتقاء العبارات الواضحة.
4-اختيار الوقت المناسب لتوجيه الرسالة حتى لا تكون المعلومات عديمة
الفائدة.
5-استخدام المؤثرات الدالة التي تعكس حقيقة المعنى والمفهوم المطلوب
(نبرات الصوت، اختيار الكلمات، حركات الوجه).
6-جذب الانتباه الكامل.
7-التحدث بطريقة مشوقة وتجنب الإسهاب الزائد أو الإيجاز الشديد..
8-ضرب الأمثلة واستخدام وسائل الإيضاح البصرية
(أو السمعية أو الرسوم التوضيحية أو النماذج والبيانات)
9-عدم التسرع في اتخاذ القرارات أو تكوين رأي إلا بعد تلقيالرسالة كاملة.
10-اختيار المكان المناسب لإبلاغ المعلومات.
11-تنظيم الأفكار قبل عرضها.
12-الإنصات جيدا



تضمنت إحدى الدراسات الحديثة قواعد للاتصال الناجح أدرجتها تحت الكلمة
الإنجليزية (Human Touch) أي اللمسة الإنسانية على النحو التالي:

1) استمع إليه. H: Hear Him..
2) احترم شعوره. U: Understand his feeling
3) حرك رغبته. M: Motivate his desire
4) قدر مجهوده. A: Appreciate hisefforts
5) مده بالأخبار. N: News Him
6) دربه. T: Train Him
7) أرشده. O: Open his eyes.
8) تفهم تفرده. U: Understand his uniqueness.
9) اتصل به. C: Contact Him.
10 ) أكرمه. H: Honour Him.






:: القـــدرة عـلى التخطـيط ::


هناك مقولة تقول: إن كل دقيقة نبذلها من وقتنا للتخطيط توفر
أربع ساعات عند التنفيذ وما ذلك إلا لأهمية التخطيط على مستوى الأفراد
والشركات والدول بل حتى على مستوى الأمم والحضارات.


مفهوم التخطيط:
التخطيط هو أحد وظائف الإدارة الرئيسية إضافة إلى التنظيم
والتوجيه والرقابة.
ويمكن تعريفه بأنه وضع مجموعة من الافتراضات حول الوضع في المستقبل
ثم وضع خطة تبين الأهداف المطلوب الوصول إليها خلال فترة محددة مع تقدير الاحتياجات الماديةوالبشرية لتحقيق هذه الأهداف بفاعلية.

::وعليه تكون عناصر التخطيط هي::


هدف يُسعى إلى تحقيقه
وسيلة تحقيق الهدف
معيار ضبط جودة تحقيق الهدف




::خطوات عملية التخطيط::
1-تحديد الرؤية:
وهي الصورة الشاملة المستقبلية التينريد الحصول عليها
في المستقبل، ولابد أن تكون واضحة وملهمة للفرد إن كانت فردية
وللجماعة إن كانت جماعية.



2-وضع الرسالة.
والرسالة جملة تعبيرية تصاغ كلماتها بدقة وعناية تحدد ما نريد
أن تكون على المدى البعيد.
وهي تتضمن الهوية للفرد أو المؤسسة والتعريف بالأغراض المنشودة
والوسائل التي تحقق هذه الأغراض.


3-وضع الأهداف:
وهي الأمور التي نسعى لتحقيقها على المدى البعيد.
ويراعى عند وضع الأهداف ما يلي:
صياغة الهدف بصيغة الفعل تحقيق، إنهاء،تبديل.
تكتب بعبارة إيجابية تدل على ما يفترض فعله لا ما يفترض تركه.
الدقة والاختصار دون إطالة أو إطناب.
أن تكون الأهداف وفق القدرات والإمكانات
إن كان الهدف للمجموعة فلا بد أن اشتراك الجميع في صياغة الهدف.
تحديد الإطار الزمني لتحقيق هذا الهدف.



4-الأهداف الإجرائية
ويرادبها الخطوات العملية لتحقيق كل هدف من الأهداف المحددة
آنفاً ويراعى في الخطة مايراعى عند وضع الأهداف من حيث الصياغة
والإطار الزمني الخ..



5-تقويم الخطةومراجعتها:

بعد الانتهاء من وضع الخطة والبدء في تنفيذها لابد أن يكون هناك مواجهة
وتقويم لتنفيذ هذه الخطة وتكون هذه المراجعة إما أسبوعية أو شهرية
أو غيرذلك بحسب الحاجة والاحتياج.





::مهـارات الحـوار وإدارة النقـاش ::


الإنسان اجتماعي بطبعه وطبيعته لا يستطيع أن يعيش بمعزل
عن الناس فهو في اتصال مستمر معهم من خلال الحوار والإقناع.
لذلك حفل الحوار ومهاراته بأهمية خاصة خصوصاً لدى القائد الناجح
إذ هو يتعامل مع أنواع متنوعة من الناس ،
روى الطبراني بإسناد صحيح عن عمرو بن العاص
قال" كان رسول الله _صـلى الله عليه وسـلم_يقبل بوجهه وحديثه على شر القوم يتألفه بذلك،وكان يقبل بوجهه وحديثه علىَّ حتى ظننت أني خير القوم."



وللحوار آداب يجب أن يتحلى بها كلا المتحاورين منها:
1-التعامل بالحسنى مع المحاور أو المخالف
. قال تعالى:{وقولوا للناس حسنا}البقرة 83.
وقال تعالى:{وجادلهم بالتي هي أحسن}النحل 125
وقال صـلى الله عليـه وسلم الكلمة الطيبة صدقة)متفق عليه.
2-أن يكون الحوار لطلب الحق وليس نصرة للنفس والرأي.
3-اختيار الوقت والمكان المناسب فليس كل مكان صالح للحوار
وليس كل زمان كذلك.
4-مراعاة المقاصد الايجابية عند الطرف الآخر وإحسان الظن به
5-احترام الطرف الآخر مهما كان جنسه أو مذهبه أو ديانته.
6-الإنصاف والعدل مع الخصوم.



صفات المحاور الناجح:
1-أن يتقن فن الإنصات والاستماع للآخر
والتعاملات.
3-أن يتقن معايرة الآخر بغرض معرفة سماته الظاهرة ضعفا وقوة
4-أن يتحلى بالهدوء ورباطة الجأش.
5-أن يكون قوي البديهة وحاضر الفكر.
6-أن يعمل على ضبط النفس.
7-أن يكون متواضعا للآخرين.
8-دماثة الأخلاق وهذه منأهم الصفات ،فحسن الخلق جماع كل ما سبق.


وسائل تقوية مهارة الحوار:
إذا أرادت أن تكون ماهراً في الحوار والمحاورة فعليك بما يلي.
· إخلاص النية لله عزوجل والانتصار للحق حتى لو كان ضده.
· الاستعداد والتحضير للحوار تحضيراً جيداًواستكشاف خفايا الموضوع والتزود بالمعلومات.
· تدريب النفس على ممارسة مهارةالإنصات للآخرين.
· إتقان فن السؤال من حيث مضمونها ووقت طرحها وأسلوبها
· الالتزام بالعقل والمنطق والبحث عن الدليل.
· استخدام الوسائل التعليمية وضرب الأمثلة الحسية.
الاستفادة من النماذج المثالية في الحوار والمناقشة




:: العـاملون على الموضوع ::

كاتب الموضوع : ALUOSVY

مصمم الفواصل :ҒeДtuЯeÐ

منسق الموضوع : ṦąŜųķề ḒřęăṁŜ



.::هـذا العمـل حصـري لمنتدى أنيمـيـات ولفريـق كـاتش
ويمنـع النقل بشتـى أنواعـه .::

0 التعليقات:

إرسال تعليق