
الـ ح‘ ـمد لله ماغ ـرد بلبل وصدح، وما إهتدى قلب وأنشرح ●●
..
وما ع ـم فينا سرور وفرح، الـ ح ـمد لله ما أرتفـ ع نور الـ ح ـق وظهر ●●
..
وما تراجـ ع الباطل وتقهقر، وما سال نبـ ع ماء وتفـ ج ـر ●●
..
وما طلـ ع صبح وأسفر ، وصلاة وسلاماًَ طيبين مبارڪين ع ـلـﮯ ●●
..
النبـﮯ المطهر صاحب الوج ـه الأنور،والـ ج ـبين الأزهر●●
..
ماسار سفين للـ ح ـق وأبـ ح ـر ، وما ع ـلى نـ ج ـم في السماء وأبهر ●●
..
وع ـلـﮯ آله وصـ ح ـبه خ ـير أهل ومـ ع ـشر، صلاة وسلاماًَ إلى يوم البـ ع ـث و المحشر ●●
..
أهلين بڪم زوار موضوعـﮯ الڪرام إنه من دواعـﮯسروري ●●
..
أن أقدم لڪم بعـ‘ـد غياب طويل موضوع [ فجر طاقتك الكامنه بالآوقات الصعبه ] ●●
..
فآمل أن يـ ح ـوز على إعجابڪم وينال رضاڪم ●●
..
وما ع ـم فينا سرور وفرح، الـ ح ـمد لله ما أرتفـ ع نور الـ ح ـق وظهر ●●
..
وما تراجـ ع الباطل وتقهقر، وما سال نبـ ع ماء وتفـ ج ـر ●●
..
وما طلـ ع صبح وأسفر ، وصلاة وسلاماًَ طيبين مبارڪين ع ـلـﮯ ●●
..
النبـﮯ المطهر صاحب الوج ـه الأنور،والـ ج ـبين الأزهر●●
..
ماسار سفين للـ ح ـق وأبـ ح ـر ، وما ع ـلى نـ ج ـم في السماء وأبهر ●●
..
وع ـلـﮯ آله وصـ ح ـبه خ ـير أهل ومـ ع ـشر، صلاة وسلاماًَ إلى يوم البـ ع ـث و المحشر ●●
..
أهلين بڪم زوار موضوعـﮯ الڪرام إنه من دواعـﮯسروري ●●
..
أن أقدم لڪم بعـ‘ـد غياب طويل موضوع [ فجر طاقتك الكامنه بالآوقات الصعبه ] ●●
..
فآمل أن يـ ح ـوز على إعجابڪم وينال رضاڪم ●●

إننا جميعاً نتطلع إلى السعادة و نبحث عنها .. لكن السعادة ليست هدفاً في ذاتها ●●
..
إنها نتاج عـمـلك لما تحب ، وتواصـلـك مع الآخرين بصدق ..،إن السعادة تكمن في أن ●●
..
تكون ذا تكأن تصنع قراراتك بنفـسـك، أن تـعـمل مـا تـريد لأنـك تـريده أن تعيش حياتك ●●
..
مستمتعاً بكل لحظة فيها .. إنها تكمن في تحقيقك استقلاليتك عن الآخرين و سماحك ●●
..
للآخرين أن يستمتعوا بحرياتهم أن تبحث عن الأفضل في نفسك وفي العالم من حولك ●●
..
إنهلمن السهل أن تسير في الاتجاه المضاد، أن تتشبث بفكرة أن الآخرين ينبغي أن ●●
..
يبدوا غاية اهتمامهم بك ،إن تلقي باللائمة على الآخر ينوتتحكم فيهم عندما تسوء الأمور ●●
..
ألا تكون مخلصاً ، وتنهمك - عبثاً – في العلاقات والأعمال بدلاً من الالتزام أن تثير حنق الآخرين ●●
..
بدلاً من الاستجابة ، أن تحيا على هامش حياة الآخرين ، لا في قلب أحداث حياتك الخاصة ●●
..
إنك في تعيش حياة غير سعيدة عندما لا تحيا حياتك على سجيتها ، حيث ينتابك إحساس ●●
..
بأن حياتك لا غاية منها ، ولا معنى لها ، وأنمعناها الحقيقي يفقد مضمونه عندما تتفقده من قرب وبدقة ●●
..
إنه لمن المفترض –ضمناً- أن حياتك قد خلقت كي تكون لك إن حياتك قد وهبت لك كي تخلق لها معناها ●●.
..
وإن لم تسر حياتك على النحو الذي ترغبه ، فلا تلوم إلا نفسك . فلا أحد مدين لك بأي شيء ●●
..
انك الشخص الوحيد الذي يستطيع إحداث اختلاف في حياتك له من القوة ما يبقيه راسخاً ،لأن الدعم●●
..
الضئيل الذي قد تتلقاه من هنا أو هناك لا يعني شيئاً ما لم تكن ملتزماً بأن تقطع كامل الطريق بمفردك●●
..
مهما واجهت من مصاعب .إن أياً من العهود التي يقطعها لك الآخرون على أنفسهم ليس لها من القوة ●●
..
ما يمكنها من إحداث ذلك الاختلاف الدائم . إن الخيانة والاستسلام–على الرغم من شدة آثارهما –●●
..
ليس لديهما القدرة على تقييد مسيرة تطورك أو إعاقة نجاحكما لم تكن أنت الذي يختلق الأعذار●●
..
كي تفشل هذا الفشل الذريع.إن لديك القدرة أن تتغلب على كل العوائق تقريباً لو استطعت أن تواجه الحياة ●●
..
بشكل مباشر.وأنت كإنسان يريد أن يحيى حياة هانئة سيتحتمعليك أن تجتاز الكثير من مثل هذه العوائق ●●
..
طوال الوقت إن أول شيء يلزمك التغلب عليه هو ذلكالاعتقاد السخيف بأن هنالك من سيدخل حياتك ●●
..
كي يحدث لك كل التغييرات اللازمة .لا تعتمد على أي شخص قد يأتي لينقذك ، ويمنحك الدفعة الكبرى ●●
..
لكي تنطلق ، ويهزم أعداءك ، ويناصرك ، ويمنحك الدعم اللازم لك ،ويدرك قيمتك ، ويفتح لك أبواب الحياة ●●
..
إنك الشخص الوحيد الذي يمكنه أن يلعب دور المنقذ الذي سوف يحرر حياتك من قيودها ،●●
..
و إلا فسوف تظل حياتك ترسف في أغلالها .إنك تستحق السعادة ، ولكنك أيضاً تستحق أن ●●
..
تحصل على ما تريد ،.لذا، انظر إلى الأشياء التعيسة في حياتك ،سترى أنها عبارة عن سجل ●●
..
لعدد المرات التي فشلت فيها أن تكون ذاتك إن تعاستك –في الواقع – لا تعدو أن تكون سوى ناقوسٍ ●●
..
يدق لك كي تتذكر أن هناك ما ينبغي أن تفعله كي تسترد سعادتك . ولأن الإحساس بالسعادة ●●
..
هو أن يحب المرء الطريقة التي يشعر بها ، فإن كونك غير سعيد يعني انك لا تحب الطريقة التي تشعر بها ●●
..
إنك الشخص الذي يفترض أن يفعل شيئاً حيال ذلك .●●
..
..
إنها نتاج عـمـلك لما تحب ، وتواصـلـك مع الآخرين بصدق ..،إن السعادة تكمن في أن ●●
..
تكون ذا تكأن تصنع قراراتك بنفـسـك، أن تـعـمل مـا تـريد لأنـك تـريده أن تعيش حياتك ●●
..
مستمتعاً بكل لحظة فيها .. إنها تكمن في تحقيقك استقلاليتك عن الآخرين و سماحك ●●
..
للآخرين أن يستمتعوا بحرياتهم أن تبحث عن الأفضل في نفسك وفي العالم من حولك ●●
..
إنهلمن السهل أن تسير في الاتجاه المضاد، أن تتشبث بفكرة أن الآخرين ينبغي أن ●●
..
يبدوا غاية اهتمامهم بك ،إن تلقي باللائمة على الآخر ينوتتحكم فيهم عندما تسوء الأمور ●●
..
ألا تكون مخلصاً ، وتنهمك - عبثاً – في العلاقات والأعمال بدلاً من الالتزام أن تثير حنق الآخرين ●●
..
بدلاً من الاستجابة ، أن تحيا على هامش حياة الآخرين ، لا في قلب أحداث حياتك الخاصة ●●
..
إنك في تعيش حياة غير سعيدة عندما لا تحيا حياتك على سجيتها ، حيث ينتابك إحساس ●●
..
بأن حياتك لا غاية منها ، ولا معنى لها ، وأنمعناها الحقيقي يفقد مضمونه عندما تتفقده من قرب وبدقة ●●
..
إنه لمن المفترض –ضمناً- أن حياتك قد خلقت كي تكون لك إن حياتك قد وهبت لك كي تخلق لها معناها ●●.
..
وإن لم تسر حياتك على النحو الذي ترغبه ، فلا تلوم إلا نفسك . فلا أحد مدين لك بأي شيء ●●
..
انك الشخص الوحيد الذي يستطيع إحداث اختلاف في حياتك له من القوة ما يبقيه راسخاً ،لأن الدعم●●
..
الضئيل الذي قد تتلقاه من هنا أو هناك لا يعني شيئاً ما لم تكن ملتزماً بأن تقطع كامل الطريق بمفردك●●
..
مهما واجهت من مصاعب .إن أياً من العهود التي يقطعها لك الآخرون على أنفسهم ليس لها من القوة ●●
..
ما يمكنها من إحداث ذلك الاختلاف الدائم . إن الخيانة والاستسلام–على الرغم من شدة آثارهما –●●
..
ليس لديهما القدرة على تقييد مسيرة تطورك أو إعاقة نجاحكما لم تكن أنت الذي يختلق الأعذار●●
..
كي تفشل هذا الفشل الذريع.إن لديك القدرة أن تتغلب على كل العوائق تقريباً لو استطعت أن تواجه الحياة ●●
..
بشكل مباشر.وأنت كإنسان يريد أن يحيى حياة هانئة سيتحتمعليك أن تجتاز الكثير من مثل هذه العوائق ●●
..
طوال الوقت إن أول شيء يلزمك التغلب عليه هو ذلكالاعتقاد السخيف بأن هنالك من سيدخل حياتك ●●
..
كي يحدث لك كل التغييرات اللازمة .لا تعتمد على أي شخص قد يأتي لينقذك ، ويمنحك الدفعة الكبرى ●●
..
لكي تنطلق ، ويهزم أعداءك ، ويناصرك ، ويمنحك الدعم اللازم لك ،ويدرك قيمتك ، ويفتح لك أبواب الحياة ●●
..
إنك الشخص الوحيد الذي يمكنه أن يلعب دور المنقذ الذي سوف يحرر حياتك من قيودها ،●●
..
و إلا فسوف تظل حياتك ترسف في أغلالها .إنك تستحق السعادة ، ولكنك أيضاً تستحق أن ●●
..
تحصل على ما تريد ،.لذا، انظر إلى الأشياء التعيسة في حياتك ،سترى أنها عبارة عن سجل ●●
..
لعدد المرات التي فشلت فيها أن تكون ذاتك إن تعاستك –في الواقع – لا تعدو أن تكون سوى ناقوسٍ ●●
..
يدق لك كي تتذكر أن هناك ما ينبغي أن تفعله كي تسترد سعادتك . ولأن الإحساس بالسعادة ●●
..
هو أن يحب المرء الطريقة التي يشعر بها ، فإن كونك غير سعيد يعني انك لا تحب الطريقة التي تشعر بها ●●
..
إنك الشخص الذي يفترض أن يفعل شيئاً حيال ذلك .●●
..

إن تحقيق السعادة يتطلب منك أن تخوض –دائماً – بعض المخاطر التي ●●
..
تكون صغيرة ، ولكنها هامة في ذات الوقت .إنك في حاجة لأن ●●
..
تجعل الآخرين يقدرونك حق قدرك .تجنب المناورات ، والمجادلات التي ●●
..
لا هدف لها ، والمواجهات ،إنك في حاجة لأن تتفوه بالحقيقة وتصحح ●●
..
أكاذيبك، إنك في حاجة للتوقف عن تمثيل دور الضحية حتى يمكنك ●●
..
الاستمتاع بنجاحك دون شعور بالذنب ، لكي تجد السعادة ، فأنت بحاجة ●●
..
لأن تكون ذاتك لا أن تتظاهر بما ليس فيك إنك في حاجة لأن تتحرر ●●
..
من توقعاتك الناتجة عن معتقداتك عما يجب أن تكون عليه الحياةحتى لا ●●
..
تحكم على الآخرين - على غير أساس من الواقع - بأن لديهم قصوراً أو أنانية .●●
..
إنك بحاجة لان تكف عن الحياة داخل ذكريات الماضي.إنك بحاجة لان●●
..
تتعلم الصفح وغض الطرف كي تواصل مشوار الحياة .إنك بحاجة لان ●●
..
تكون مستمعاً جيداً حتى تستخلص أفضل ما لدى الآخرين من خبرة .إنك ●●
..
بحاجة لان تأخذ نفسك على محمل الجد ، ولكن ليس لدرجة أن تلزم نفسك ●●
..
أن تكون كاملاً طوال الوقت ، أو ألا تستطيع التعرف على أخطائك ●●
..
وجوانب ضعفك ●●
..
إنك بحاجة لأن تدرك أنك في حالة نمو متواصل لذا فإنك لزاماً عليك ●●
..
دائماً إدراك الحلول الوسط التي تعوق تقدمك في الحياة ، وكذلك ●●
..
العلاقات التي تشعر أنك تقدم فيها الكثير من التنازلات ●●
..
إنك في حاجة لهدف يوجه حياتك ●●
..
إنك بحاجة لأن تعلم لتحقيق هذا الهدف ، وأن تخلق الحياة التي تريدها ●●
..
لا أن تحيا على أمل الحرية الأجوف .، إن تحقيق السعادة يتطلب العمل ●●
..
عمل الحياة .، وطالما أنك ستعيش حياتك الخاصة بك أنت ، فلعله يجدر بك ●●
..
أن تعيشها بأفضل طريقة ممكنة .، إن كل فصل من الفصول التالية يوسف ●●
..
يعالج موضوعاً محدداً له أهميته على طريقك أن تكون ذاتك وأن تجد السعادة ●●
..
وهي بالمناسبة نصائح مباشرة لها من التوجيه والفطرة مما جعلنا نزكيها لك ●●
..
إنك تعرف معظم تلك النصائح بالفعل ، ولكنها مقدمة بتلك الطريقة توحي لك ●●
..
أن تقبل نفسك حتى تستطيع أن تعرف موهبتك وتعرف كيف تمنحها للآخرين ●●
..
موضوع وتتحدث إلى قلبك مباشرة إن تحقيق السعادة يكمن في أن تفهم ●●
..
نفسك وتقبلها كما هي الآن إن تلك هي الحرية الحقيقية الوحيدة ●●
..
هذا هو الوقت المناسب لتحقيقها أنت الشخص الوحيد الذي يمكنه القيام بذلك ●●
..
إن تحقيق السعادة يكمن في حب الطريقة التي تشعر بها وأن تكون منفتحاً ●●
..
على المستقبل بدون مخاوف إن تحقيق السعادة هو أن تقبل ذاتك كما هي●●
..
الآن إن تحقيق السعادة ليس في تحقيق الكمال ، أو الثراء ، أو الوقوع في●●
..
الحب أو امتلاك سلطة ونفوذ ، أو معرفة الناس الذي تعتقد بوجوب ●●
..
معرفتهم ، أو النجاح في مجال عملك .إن تحقيق السعادة يكمن في أن●●
..
تحب نفسك بكل خصائصها الحالية –ربما ليس كل أجزاء نفسك تستحق ●●
..
أن تحبها – ولكن جوهرك يستحق ذلك إنك تستحق أن تحب نفسك بكل ما ●●
..
فيها الآن إذا كنت تعتقد أنه لك أن تكون أفضل مما أنت عليه كي تكون سعيداً ●●
..
وتحب نفسك فأنت بذلك تفرض شروطاً مستحيلة على نفسك ●●
..
إنك الوحيد الذي يعرف نفسه بالطريقة التي ترغب أن تعرفها بها ●●
..
.إنك تستطيع أن تجمع أطول قائمة لأقل أخطائك استثارة للتعاطف .ولكنك ●●
..
بترديدك لهذه القائمة ، سوف تكون قادراً على تقويض سعاتك، ●●
..
بصرف النظر عن النجاحات والإنجازات التي حققتها .●●
..
اعرف أخطاءك ، لكن لا تسمح لوجودها أن يصبح عذراً تلتمسه ●●
..
لعدم حبك لذاتك كما هي .●●
....
تكون صغيرة ، ولكنها هامة في ذات الوقت .إنك في حاجة لأن ●●
..
تجعل الآخرين يقدرونك حق قدرك .تجنب المناورات ، والمجادلات التي ●●
..
لا هدف لها ، والمواجهات ،إنك في حاجة لأن تتفوه بالحقيقة وتصحح ●●
..
أكاذيبك، إنك في حاجة للتوقف عن تمثيل دور الضحية حتى يمكنك ●●
..
الاستمتاع بنجاحك دون شعور بالذنب ، لكي تجد السعادة ، فأنت بحاجة ●●
..
لأن تكون ذاتك لا أن تتظاهر بما ليس فيك إنك في حاجة لأن تتحرر ●●
..
من توقعاتك الناتجة عن معتقداتك عما يجب أن تكون عليه الحياةحتى لا ●●
..
تحكم على الآخرين - على غير أساس من الواقع - بأن لديهم قصوراً أو أنانية .●●
..
إنك بحاجة لان تكف عن الحياة داخل ذكريات الماضي.إنك بحاجة لان●●
..
تتعلم الصفح وغض الطرف كي تواصل مشوار الحياة .إنك بحاجة لان ●●
..
تكون مستمعاً جيداً حتى تستخلص أفضل ما لدى الآخرين من خبرة .إنك ●●
..
بحاجة لان تأخذ نفسك على محمل الجد ، ولكن ليس لدرجة أن تلزم نفسك ●●
..
أن تكون كاملاً طوال الوقت ، أو ألا تستطيع التعرف على أخطائك ●●
..
وجوانب ضعفك ●●
..
إنك بحاجة لأن تدرك أنك في حالة نمو متواصل لذا فإنك لزاماً عليك ●●
..
دائماً إدراك الحلول الوسط التي تعوق تقدمك في الحياة ، وكذلك ●●
..
العلاقات التي تشعر أنك تقدم فيها الكثير من التنازلات ●●
..
إنك في حاجة لهدف يوجه حياتك ●●
..
إنك بحاجة لأن تعلم لتحقيق هذا الهدف ، وأن تخلق الحياة التي تريدها ●●
..
لا أن تحيا على أمل الحرية الأجوف .، إن تحقيق السعادة يتطلب العمل ●●
..
عمل الحياة .، وطالما أنك ستعيش حياتك الخاصة بك أنت ، فلعله يجدر بك ●●
..
أن تعيشها بأفضل طريقة ممكنة .، إن كل فصل من الفصول التالية يوسف ●●
..
يعالج موضوعاً محدداً له أهميته على طريقك أن تكون ذاتك وأن تجد السعادة ●●
..
وهي بالمناسبة نصائح مباشرة لها من التوجيه والفطرة مما جعلنا نزكيها لك ●●
..
إنك تعرف معظم تلك النصائح بالفعل ، ولكنها مقدمة بتلك الطريقة توحي لك ●●
..
أن تقبل نفسك حتى تستطيع أن تعرف موهبتك وتعرف كيف تمنحها للآخرين ●●
..
موضوع وتتحدث إلى قلبك مباشرة إن تحقيق السعادة يكمن في أن تفهم ●●
..
نفسك وتقبلها كما هي الآن إن تلك هي الحرية الحقيقية الوحيدة ●●
..
هذا هو الوقت المناسب لتحقيقها أنت الشخص الوحيد الذي يمكنه القيام بذلك ●●
..
إن تحقيق السعادة يكمن في حب الطريقة التي تشعر بها وأن تكون منفتحاً ●●
..
على المستقبل بدون مخاوف إن تحقيق السعادة هو أن تقبل ذاتك كما هي●●
..
الآن إن تحقيق السعادة ليس في تحقيق الكمال ، أو الثراء ، أو الوقوع في●●
..
الحب أو امتلاك سلطة ونفوذ ، أو معرفة الناس الذي تعتقد بوجوب ●●
..
معرفتهم ، أو النجاح في مجال عملك .إن تحقيق السعادة يكمن في أن●●
..
تحب نفسك بكل خصائصها الحالية –ربما ليس كل أجزاء نفسك تستحق ●●
..
أن تحبها – ولكن جوهرك يستحق ذلك إنك تستحق أن تحب نفسك بكل ما ●●
..
فيها الآن إذا كنت تعتقد أنه لك أن تكون أفضل مما أنت عليه كي تكون سعيداً ●●
..
وتحب نفسك فأنت بذلك تفرض شروطاً مستحيلة على نفسك ●●
..
إنك الوحيد الذي يعرف نفسه بالطريقة التي ترغب أن تعرفها بها ●●
..
.إنك تستطيع أن تجمع أطول قائمة لأقل أخطائك استثارة للتعاطف .ولكنك ●●
..
بترديدك لهذه القائمة ، سوف تكون قادراً على تقويض سعاتك، ●●
..
بصرف النظر عن النجاحات والإنجازات التي حققتها .●●
..
اعرف أخطاءك ، لكن لا تسمح لوجودها أن يصبح عذراً تلتمسه ●●
..
لعدم حبك لذاتك كما هي .●●

إن الناس الذين يقولون أنهم لا يستطيعون أن يكونوا ذاتهم عادة ما يدعون أن ●●
..
شخصاً ما يحول بينهم وبين ذلك . كيف يمكن لذلك أن يكون حقيقيا ؟كيف ●●
..
يمكنك أن تكون أي شخص غير نفسك ؟ من الممكن أن تتوقف عن كونك●●
..
ذاتك في حالة خوفك من خوض مخاطرة ما لكنك حينئذ سوف تصبح تحت وصاية●●
..
أي شخص سوف يقوم على حمايتك .●●
..
ولسوء الحظ , فإن الشخص الذي يقوم بحمايتك يتوقع منك أن تتصرف●●
..
بالطريقة التي يرى أن عليك التصرف بها .بعبارة أخرى بالطريقة ●●
..
التي قام ذلك الشخص بإنقاذك فقط كي تتبعها .●●
..
أذا كنت تخشى من أن تكون ذاتك ، فمن المحتمل أنك ترهب فكرة ●●
.
أن تعتني بنفسك او أن تمسك بزمام أمورك دون تدخل خارجي .●●
..
فإذا كان هناك من يريد مصادقتك –صحبتك – لا بأس ، ولكن لتجعل الغرض●●
..
من اختيار طريقك في الحياة هو أن تحافظ على صحبة أفضل●●
..
من يمكن صحبته (و هو نفسك بالطبع ) ، لا أن تعتمد على قوة الآخرين .●●
..
تقبل استقلالك وكذلك إحساس العزلة الملازم له بأن تكون على استعداد ●●
..
لأن تسلك طريقك بمفردك ، ليس كنوع من التحدي بل كاختيار . ●●
..
إذا كنت تخشى أن تكون ذاتك ، فمن المحتمل أنك تخشى إثارة ●●
..
غضبك ، إنك تشعر بضرورة أن تضمر غضبك بداخلك ، ●●
..
وإلا فقد تُغضب الشخص الذي تعتمد عليه في حمايتك وبقائك على ●●
..
قيد الحياة ، أو تخشى حرمانك من مزايا شيء ما إن عبرت عن ذاتك .●●
..
لذلك فأنت تكظم غيظك ، وبعد فترة يتمركز في أعماقك .●●
..
حينئذ سوف تكره نفسك لإحساسك بالضعف ، والدونية ، وبأنك ●●
..
لست ذاتك ، إنها حقاً دائرة مفرغة .●●
..
ولم تكن لتقع في شركها أبداً إذا كنت على سجيتك .●●
..
كلنا معرض للخطأ ، لكنك لديك الحرية كي تصحح أخطاءك .●●
..
قد تجرح الآخرين ، لكنك قادر على أن تعتذر لهم وتتعامل مع غضبهم .●●
..
على الحب مرة أخرى ،، أنقذ نفسك افعل ما تراه في صالحك . عبر عن ذاتك ●●.
..
اعثر على حياتك وعشها بطريقتك وإن لم تستطع التصرف تجاه مصلحتك القصوى ، ●●
..
فإنك بكل تأكيد لن تستطيع أن تتصرف تجاه مصالح أي شخص أخر . ●●
..
شخصاً ما يحول بينهم وبين ذلك . كيف يمكن لذلك أن يكون حقيقيا ؟كيف ●●
..
يمكنك أن تكون أي شخص غير نفسك ؟ من الممكن أن تتوقف عن كونك●●
..
ذاتك في حالة خوفك من خوض مخاطرة ما لكنك حينئذ سوف تصبح تحت وصاية●●
..
أي شخص سوف يقوم على حمايتك .●●
..
ولسوء الحظ , فإن الشخص الذي يقوم بحمايتك يتوقع منك أن تتصرف●●
..
بالطريقة التي يرى أن عليك التصرف بها .بعبارة أخرى بالطريقة ●●
..
التي قام ذلك الشخص بإنقاذك فقط كي تتبعها .●●
..
أذا كنت تخشى من أن تكون ذاتك ، فمن المحتمل أنك ترهب فكرة ●●
.
أن تعتني بنفسك او أن تمسك بزمام أمورك دون تدخل خارجي .●●
..
فإذا كان هناك من يريد مصادقتك –صحبتك – لا بأس ، ولكن لتجعل الغرض●●
..
من اختيار طريقك في الحياة هو أن تحافظ على صحبة أفضل●●
..
من يمكن صحبته (و هو نفسك بالطبع ) ، لا أن تعتمد على قوة الآخرين .●●
..
تقبل استقلالك وكذلك إحساس العزلة الملازم له بأن تكون على استعداد ●●
..
لأن تسلك طريقك بمفردك ، ليس كنوع من التحدي بل كاختيار . ●●
..
إذا كنت تخشى أن تكون ذاتك ، فمن المحتمل أنك تخشى إثارة ●●
..
غضبك ، إنك تشعر بضرورة أن تضمر غضبك بداخلك ، ●●
..
وإلا فقد تُغضب الشخص الذي تعتمد عليه في حمايتك وبقائك على ●●
..
قيد الحياة ، أو تخشى حرمانك من مزايا شيء ما إن عبرت عن ذاتك .●●
..
لذلك فأنت تكظم غيظك ، وبعد فترة يتمركز في أعماقك .●●
..
حينئذ سوف تكره نفسك لإحساسك بالضعف ، والدونية ، وبأنك ●●
..
لست ذاتك ، إنها حقاً دائرة مفرغة .●●
..
ولم تكن لتقع في شركها أبداً إذا كنت على سجيتك .●●
..
كلنا معرض للخطأ ، لكنك لديك الحرية كي تصحح أخطاءك .●●
..
قد تجرح الآخرين ، لكنك قادر على أن تعتذر لهم وتتعامل مع غضبهم .●●
..
على الحب مرة أخرى ،، أنقذ نفسك افعل ما تراه في صالحك . عبر عن ذاتك ●●.
..
اعثر على حياتك وعشها بطريقتك وإن لم تستطع التصرف تجاه مصلحتك القصوى ، ●●
..
فإنك بكل تأكيد لن تستطيع أن تتصرف تجاه مصالح أي شخص أخر . ●●

عندما لا تقبل ذاتك ، فإنك تصبح شديد الحساسية تجاه رفض الآخرين لك ●●
عندما لا تقبل ذاتك ، فإنك تفقد إيمانك بقدراتك الداخلية بها في كل مرة تحاول التغلب ●●
على جوانب ضعف مترسبة لديك 0 عندما لا تقبل ذاتك ، فإنك تضيّع الوقت باحثاً عن●●
حب الآخرين حتى تصبح متكاملاً .عندما لا تقبل ذاتك ، تنحصر جهودك في محاولة قهر ●●
الآخرين وليس في البحث عن أفضل إمكانياتك ، عندما لا تقبل ذاتك ، فإنك تبالغ ●●
في تقدير قيمة الأشياء المادية ، عندما لا تقبل ذاتك ، فإنك تشعر دائماً بالوحدة ●●
وبأن وجودك مع الآخرين لا جدوى منه ، عندما لا تقبل ذاتك ، فإنك تعيش في الماضي ●●
إن قبول الذات ليس مستحيلاً ، إنه الوضع الوحيد الذي تستطيع تحقيق التطور من خلاله ●●
إذا تقبلت حياتك بكل ما فيها ، فلن تهدر إي جزء منها .عندما لا تقبل ذاتك ●●
فإنك تخاف مما يمكن أن يكشفه كل يوم يمر بك من ●●
حقائق عنك .عندما لا تقبل ذاتك ، تصبح الحقيقة ألد أعدائك ●●
عندما لا تقبل ذاتك فإنك لا تجد مكاناً تختبئ فيه عن العيون ●●
إن قبولك لذاتك هو كل شيء .حينما تقبل ذاتك ، يمكنك قبول العالم كله ●●
عندما لا تقبل ذاتك ، فإنك تفقد إيمانك بقدراتك الداخلية بها في كل مرة تحاول التغلب ●●
على جوانب ضعف مترسبة لديك 0 عندما لا تقبل ذاتك ، فإنك تضيّع الوقت باحثاً عن●●
حب الآخرين حتى تصبح متكاملاً .عندما لا تقبل ذاتك ، تنحصر جهودك في محاولة قهر ●●
الآخرين وليس في البحث عن أفضل إمكانياتك ، عندما لا تقبل ذاتك ، فإنك تبالغ ●●
في تقدير قيمة الأشياء المادية ، عندما لا تقبل ذاتك ، فإنك تشعر دائماً بالوحدة ●●
وبأن وجودك مع الآخرين لا جدوى منه ، عندما لا تقبل ذاتك ، فإنك تعيش في الماضي ●●
إن قبول الذات ليس مستحيلاً ، إنه الوضع الوحيد الذي تستطيع تحقيق التطور من خلاله ●●
إذا تقبلت حياتك بكل ما فيها ، فلن تهدر إي جزء منها .عندما لا تقبل ذاتك ●●
فإنك تخاف مما يمكن أن يكشفه كل يوم يمر بك من ●●
حقائق عنك .عندما لا تقبل ذاتك ، تصبح الحقيقة ألد أعدائك ●●
عندما لا تقبل ذاتك فإنك لا تجد مكاناً تختبئ فيه عن العيون ●●
إن قبولك لذاتك هو كل شيء .حينما تقبل ذاتك ، يمكنك قبول العالم كله ●●

إن رأي الآخرين هو ما يخص الآخرين ●●
إن الآخرين مثلك تماماً ، لديهم من الحيرة ، والشعور بعدم الأمان ، والخوف ما لديك ●●
إنهم مثلك ، معرضون لارتكاب أخطاء ، لان يكونوا حسودين ، أو غيورين ●●
لأن يخدعوا أنفسهم ، ولذلك فإنهم معرضون لتحريف ما يسمعونه أو يرونه ●●
أولاً وقبل كل شيء ، فإن كل ما يعتقده الناس عنك ليس من شأنك أبداً ●●
تذكر ذلك ●●
ولكن إذا كان من الضروري أن تعرف رأي الناس فيك ●●
فيجدر بك أن تعرف أن آراءهم هذه تتصل بشعورهم تجاه أنفسهم أكثر من شعورهم تجاهك ●●
إن معظم الناس قد يتساءلون كذلك عن رأيك فيهم ،ضع هذا في اعتبارك ●●
إن الآخرين مثلك تماماً ، لديهم من الحيرة ، والشعور بعدم الأمان ، والخوف ما لديك ●●
إنهم مثلك ، معرضون لارتكاب أخطاء ، لان يكونوا حسودين ، أو غيورين ●●
لأن يخدعوا أنفسهم ، ولذلك فإنهم معرضون لتحريف ما يسمعونه أو يرونه ●●
أولاً وقبل كل شيء ، فإن كل ما يعتقده الناس عنك ليس من شأنك أبداً ●●
تذكر ذلك ●●
ولكن إذا كان من الضروري أن تعرف رأي الناس فيك ●●
فيجدر بك أن تعرف أن آراءهم هذه تتصل بشعورهم تجاه أنفسهم أكثر من شعورهم تجاهك ●●
إن معظم الناس قد يتساءلون كذلك عن رأيك فيهم ،ضع هذا في اعتبارك ●●

إنك تعرف جيداً أنه لن يموت أحد بدلاً منك . لذا فإنه يجدر بك أن تحيا حياتك بنفسك ●●
كلما حاولت إرضاء الآخرين ، فإنك بذلك تجعل مشاعرهم أهم من مشاعرك ●●
.إذا أجّلت سعادتك وقدّمت عليها سعادة الآخرين ●●
حتى لو كنت تعتقد أنك تفعل هذا بدافع من الحب ●●
سينتهي بك الحال إلى الشعور بخيبة الأمل إزاء ردود أفعالهم تجاهك ●●
بطريقة أو بأخرى ، فإن محاولتك إسعاد الآخرين لن يكون كافية ابدأً لتحقيق الغرض منها ●●
سواء النسبة لك أم بالنسبة للآخرين ●●
سوف ينتهي بك الحال إلى أن تتوقع الكثير من الآخرين ،، مما يؤدي بك إلى الاستياء الشديد ●●
وبعد قليل تفقد الحياة بهجتها ، لأنك تعتمد على الآخرين لتحقيق سعادتك ●●
بينما لا يعتقد أن أي شخص يمكنه ذلك بالفعل ●●
إن أحداً لا يعرف الطريق إلى إسعادك سواك ●●
كلما حاولت إرضاء الآخرين ، فإنك بذلك تجعل مشاعرهم أهم من مشاعرك ●●
.إذا أجّلت سعادتك وقدّمت عليها سعادة الآخرين ●●
حتى لو كنت تعتقد أنك تفعل هذا بدافع من الحب ●●
سينتهي بك الحال إلى الشعور بخيبة الأمل إزاء ردود أفعالهم تجاهك ●●
بطريقة أو بأخرى ، فإن محاولتك إسعاد الآخرين لن يكون كافية ابدأً لتحقيق الغرض منها ●●
سواء النسبة لك أم بالنسبة للآخرين ●●
سوف ينتهي بك الحال إلى أن تتوقع الكثير من الآخرين ،، مما يؤدي بك إلى الاستياء الشديد ●●
وبعد قليل تفقد الحياة بهجتها ، لأنك تعتمد على الآخرين لتحقيق سعادتك ●●
بينما لا يعتقد أن أي شخص يمكنه ذلك بالفعل ●●
إن أحداً لا يعرف الطريق إلى إسعادك سواك ●●

إذا كان باعتقادك أن آخر التضحيات التي تقدمها للآخرين ستكون ديناً لك عليهم ●●
فإنك ببساطة تخدع نفسك وتمنح الفرصة للآخرين كي يحبطوك ●●
إن لم تعمل لنفسك ما يجعلها تشعر بالسعادة ، فمن غيرك سيفعل ؟ ●●
إذا لم تكن سعيداً في حياتك ، وتنتظر وقوع شيء ما من شأنه أن يغير حياتك للأفضل ●●
فإنك بكل تأكيد ستنتظر طويلاً ●●
إن مهمتك في الحياة هي أن تجعلها سعيدة ●●
هناك شيء ما تريد أ ن تعمله وتستطيع عمله الآن ●●
قم بعلمه حالاً ! ●●
اطمئن ، لن يظن بك الآخرون أنك أناني ●●
فربما لن يلاحظ الآخرون ذلك ●●
حتى لو لاحظوا ، فأغلب الظن أنهم سوف يغبطونك على هذا العمل ●●
إلى جانب ذلك ، فإنك لست مديناً بشيء لأحد حتى يجادلك في أمر إسعادك نفسك ●●
إذا كان هناك شخص سوف يكرهك – بصرف النظر عما تفعله – فقد يجدر بك حينئذ ●●
أيضاً أن تفعل كل ما يروق لك ●●
فإنك ببساطة تخدع نفسك وتمنح الفرصة للآخرين كي يحبطوك ●●
إن لم تعمل لنفسك ما يجعلها تشعر بالسعادة ، فمن غيرك سيفعل ؟ ●●
إذا لم تكن سعيداً في حياتك ، وتنتظر وقوع شيء ما من شأنه أن يغير حياتك للأفضل ●●
فإنك بكل تأكيد ستنتظر طويلاً ●●
إن مهمتك في الحياة هي أن تجعلها سعيدة ●●
هناك شيء ما تريد أ ن تعمله وتستطيع عمله الآن ●●
قم بعلمه حالاً ! ●●
اطمئن ، لن يظن بك الآخرون أنك أناني ●●
فربما لن يلاحظ الآخرون ذلك ●●
حتى لو لاحظوا ، فأغلب الظن أنهم سوف يغبطونك على هذا العمل ●●
إلى جانب ذلك ، فإنك لست مديناً بشيء لأحد حتى يجادلك في أمر إسعادك نفسك ●●
إذا كان هناك شخص سوف يكرهك – بصرف النظر عما تفعله – فقد يجدر بك حينئذ ●●
أيضاً أن تفعل كل ما يروق لك ●●

لو أن هناك من سيحبك ، فاعلم أن هذا الشخص يحبك بالفعل ●●
، وأنه ليس هناك ما ينبغي عليك عمله لتحظى بذلك الحب ●●
إذا أخبرك البعض أن سبب عدم حبهم لك هو أنك لا تفعل شيئاً ما من أجلهم ●●
مثل : الانصياع لهم ، أو تلبية مطالبهم ●●
فإن الحقيقة المؤلمة التي تنتظرك هي أنهم لن يحبوك حتى وإن نفذت أوامرهم ●●
أو لبيت مطالبهم . إن مثل هذا الحب مشروط ●●
إن من يقدمون لك حباً مشروطاً ليس لهم من غاية سوى السيطرة عليك ●●
ولحظة أن يمنحوك حبهم بدون شروط هي اللحظة التي تتحرر أنت فيها من هذا الحب ●●
وهذا ما لا يريدونه بالطبع ●●
لذا ، فإنك عندما تُرضي شخصاً حتى تحظى بحبه ●●
فإنك سوف تكتشف بعد قليل أن ذلك الحب ليس جديراً بك ●●
أو ستجد شروطاً جديدة يتعين عليك تنفيذها قبل أن يمنحك ذلك الشخص حبه ●●
عندما تريد أن تكون محبوباً ، فأنك تهمل الاعتراف بالحب الموجود بالفعل ●●
، وأنه ليس هناك ما ينبغي عليك عمله لتحظى بذلك الحب ●●
إذا أخبرك البعض أن سبب عدم حبهم لك هو أنك لا تفعل شيئاً ما من أجلهم ●●
مثل : الانصياع لهم ، أو تلبية مطالبهم ●●
فإن الحقيقة المؤلمة التي تنتظرك هي أنهم لن يحبوك حتى وإن نفذت أوامرهم ●●
أو لبيت مطالبهم . إن مثل هذا الحب مشروط ●●
إن من يقدمون لك حباً مشروطاً ليس لهم من غاية سوى السيطرة عليك ●●
ولحظة أن يمنحوك حبهم بدون شروط هي اللحظة التي تتحرر أنت فيها من هذا الحب ●●
وهذا ما لا يريدونه بالطبع ●●
لذا ، فإنك عندما تُرضي شخصاً حتى تحظى بحبه ●●
فإنك سوف تكتشف بعد قليل أن ذلك الحب ليس جديراً بك ●●
أو ستجد شروطاً جديدة يتعين عليك تنفيذها قبل أن يمنحك ذلك الشخص حبه ●●
عندما تريد أن تكون محبوباً ، فأنك تهمل الاعتراف بالحب الموجود بالفعل ●●

إن الشخص الذي يحبك يحبك فقط لأنه يحبك ، وليس لشيء آخر ●●
هذه هي الحقيقة التي لا تحتاج إلى أي تفسيرات ●●
على أيه حال فإنه ليست هناك أي تفسيرات من شأنها أن تجعل للحب سبباً معقولاً ●●
فعندما يكون الدافع وراء الحب سبباً قهرياً أو حاجة ملحة ●●
فإن ذلك الحب يكون غير قائم على أساس وطيد ، ويمكنه أن يخبو بشكل مفاجئ ●●
إن الذين يتوددون إليك قد يجعلونك تشعر بالأمان ، بل بالقوة في البداية ●●
ولكن جذوة حبهم هذه سوف تخبو إن آجلاً أم عاجلاً وسوف ترفض هذا الحب ●●
إن الذين يوفرون لك شعوراً بالأمان سينتهي بهم الحال إلى أن يتحكموا فيك ●●
وحينئذ ستكره نفسك حين تكتشف كم أنت ضعيفاً ، ورخيصاً في أعينهم ●●
إن الذين يتملقونك يتصرفون ولديهم اعتقاد راسخ أنك لا تستطيع التمييز بين الحب والنفاق ●●
إنهم بذلك يستخفون بذكائك ولكنك تصدقهم عندما ينتابك شعور مفرط بعدم الأمان ●●
إن الحب الأعظم يوجد لذاته دون أسباب ، أو شروط ، أو أعذار ●●
عندما تجد شخصاً يحبك لذاتك ، أو لطريقة أدائك للأشياء ، أو لروحك الدعابية ●●
أو لشخصيتك ، أو لأنه يجد في صحبتك الشيء الذي يشعره بقيمته كن صادقاً مع هذا الشخص ●●
إن هذا الشخص يعكس أفضل ما فيك ●●

إن الأصدقاء ينتابهم نفس الشعور بسرعة التأثر ●●
إن الناس غالباً ما يصبحون أصدقاء عندما يعانون معاً موقفاً عصيباً ●●
إن الناس يصبحون أصدقاء لأنهم يتقاسمون نفس الخسائر ، ونفس درجة اليأس ونفس الشعور
بعدم الاستقرار ●●
إن الأصدقاء يتشاركون في نفس المخاطر , لأن الخوف يجعل الناس على درجة من الترابط والتقارب .
إنها الحقيقة التي يسهل استيعابها .إن الإنسان قد يكون جريئاً أو هياباً في مواجهة الخطر ●●
فعندما يتعاظم الخوف ، فإن طبائع الناس تتجلى واضحة للعيان ●●
إنك عندما تعقد صداقات ، سوف تختار هؤلاء ممن تستطيع أن تتفهم ردود أفعالهم العاطفية والانفعالية ●●
والذين تبدو لك مشاعرهم وعواطفهم صادقة لا يشوبها أي زيف ●●
إذا لم تكن واثقاً من نفسك ، فقد تنبذ صداقاتك التي كونتها أثناء مرورك بإحدى الشدائد ●●
لأنها تذكرك بضعفك أو بالرعب الذي كنت تشعر به حينئذ ●●
عليك أن تعرف أن صدقاتك تجعل منك شخصاً حساساً ، وتعد دليلاً على كونك إنساناً ●●
في الصداقة الحقيقية ، ليس هناك ما يدفعك لأن تختبئ ●●
كذلك لا يوجد مكان يمكن أن تختبئ فيه ●●

فكرة وكتابة :: Sedra ]
..
تصميم الفواصل :: ساتان ]
..
المنسق والمدقق :: آسامه ]
..
برعاية :: t.b.e ]

0 التعليقات:
إرسال تعليق