||سلسلة مقالات وميض قلم|| المحبه..يا أخي خذ بيدي الى الجنة!!!|







ان آڷζـمد ڷڷـه ,نζـمده ۈنسٺعينـه ۈنسٺغفره ۈنعۈذ بآڷڷـه من شرۈر أنفسنآ,

ۈمن سيئآٺ أعماڷنآمن يهده آڷڷـهفڷآ مضڷڷه,ۈمن يضڷڷ فڷآ هآدي ڷـه

ۈأشهد أن ڷآ إڷـه إڷآ آڷڷـهۈحده ڷآشريڪ ڷـه ۈأشهد أن مζـمد

ع‘ــــبــــــده ۈرســۈڷـــه أمــآ بعد .. :-

||



ڪيف ζـآڷ إخۈآني أدآريّــﮯ ۈ مشرفــﮯۈأعضآء منٺدى ع‘ـآڷم أنيميآٺآڷرائـع

بمبدعيه ا‘لرائعين المتميزين يسرّنــﮯ أن أقدم ڷڪم ۈ أن أضع بين

أيديڪمهذا اڷمقآڷاڷبسيط بـعنوان :-

|::./ [المحبه يا اخي خذ بيدي الى الجنه!!!]::./|

المقال عباره عن البديه ستكون من كتاب
لله وسنة نبيه

العدنان عليه الصلاة والسلام
عن المحبه فالله

من ثم المقال الذي كتبته بقلمي

تفضلوااااا......................


تقديم أخوكم

عاشق الحور

اولا
_________________________________

________________

أخرج الإمام مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله - صلى

الله عليه وسلم - : ( إن الله يقول يوم القيامة : أين المتحابون بجلالي ؟اليوم

أظلهم في ظلي يوم لا ظلَّ إلا ظلِّي ) .وأخرج الترمذي عن معاذ بن جبل رضي

الله عنه قال:سمعت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يقول : قال الله عز وجل :

( المتحابون في جلالي لهم منابر من نور يغبطهم النبيون والشهداء ) .

..معاني المفردات..

بجلالي : بعظمتي وطاعتي لا لأجل الدنيا .

يغبطهم : الغبطة تمني مثل نعمة الغير دون تمني زوالها عنه .
________________


.:ضل الحب في الله ::.
________________

الحب في الله رابطة من أعظم الروابط ، وآصرة من آكد الأواصر ، جعلها

سبحانهأوثق عرى الإسلام والإيمان ، فقال - صلى اللهعليه وسلم( أوثق

عرى الإيمان الموالاة في الله والمعاداة في الله ، والحب في الله والبغض

في الله عز وجل )
رواه الطبراني وصححه الألباني .بل إن الإيمان لا يكمل


إلا بصدق هذه العاطفة ، وإخلاص هذه الرابطة قال صلى الله عليه وسلم :

( من أحب لله وأبغض لله وأعطى لله ومنع لله فقد استكمل الإيمان ) رواه

أبو داود .ومن أراد أن يشعر بحلاوة الإيمان ولذة المجاهدة للهوى والشيطان

فهذا هو السبيل ففي الصحيحين من حديث أنس رضي الله عنه أن النبي -

صلى الله عليه وسلم -قال : ( ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان أن يكون

الله ورسوله أحب إليه مما سواهما ، وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله وأنيكره

أن يعود في الكفر كما يكره أن يقذف في النار ) .والمرء يفضل على صاحبه

بمقدار ما يكنه له من المحبة والمودة والإخاء ، قال - صلى الله عليه وسلم :

( ما تحاب اثنان في الله تعالى إلا كان أفضلهما أشدهما حبا لصاحبه ) رواه

ابنحبان وصححه الألباني .وأما الجزاء في الآخرة فهوظل الرحمن يوم لا

ظل إلا ظله ، وقد أخبر - صلى الله عليه وسلم - أن من بين السبعة الذين


يظله
م الله في ظله يوم لا ظل إلا ظله( رجلان تحابا في الله اجتمعا عليه

وتفرقا عليه ) أخرجاه في الصحيحين .


/.::محبة في الله::./

________________

والأصل في الحب والبغض أن يكون لكل ما يحبه الله أو يبغضه ، فالله

يحب التوابين والمتطهرين والمحسنين ، والمتقين والصابرين والمتوكلين


والمقسطين ، والمقاتلين في سبيله صفا ، ولا يحب الظالمين والمعتدين

والمسرفين والمفسدين ، والخائنين ، والمستكبرين .ولهذا فإن شرط


هذه المحبة أن تكون لله وفي الله لا تكدِّرها المصالح الشخصية ولا

تنغصها المطامع الدنيوية ، بل يحب كل واحد منهما الآخر لطاعته لله ،

وإيمانه به وامتثاله لأوامرهو انتهائه عن نواهيه ولما سئل أبو حمزة

النيسابوري عن المتحابين في الله عز وجل من هم ؟ فقال: العاملون

بطاعة الله ، المتعاونون على أمر الله ، وإن تفرقت دورهم وأبدانهم

والمحبةفي الله هي المحبة الدائمة الباقيةإلى يوم الدين فإن كل

محبة تنقلب عداوةيوم القيامة إلا ما كانت من أجل الله وفي طاعته

قال سبحانه{الأخلاء يومئذ بعضهم لبعض عدو إلا المتقين }الزخرف 67

وقد روى الترمذي أن أعرابياًجاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال

:
يا محمد الرجل يحب القوم ولما يلحق بهم فقال صلى الله عليهوسلم

- : ( المرء مع من أحب ) .
________________

وأما من أحب شخصا لهواه ، أو لدنياه ، أو لمصلحة عاجلة يرجوها منه

، فهذه
ليست محبة لله بل هي محبة لهوى النفس ، وهى

التى توقع أصحابها
فى الكفر والفسوق والعصيان

عياذاً بالله من ذلك .
أمور تعظم بها المحبة


وهناك أمور تزيد في توثيق هذا الرباط العظيم وتوطيده ، حث عليها النبي

-
صلى
الله عليه وسلم - ومنها : إعلام الأخ -الذي له في نفسك منزلة

خاصة، ومحبةزائدة عن الأخوة العامة التي لجميع المؤمنين بأنك تحبه ،

ففي الحديث : ( إذا أحب أحدكم صاحبه فليأتهفي منزله فليخبره أنه

يحبه لله ) رواه الإمام أحمد وصححه الألباني وفي رواية مرسلة عن

مجاهد رواها ابن أبي الدنيا وحسنها
الألباني ( فإنه أبقى في الألفة

وأثبت في المودة
).
ومنها تبادل العلاقات الأخوية
، والإكثار من الصلات

الودِّية ، فكم أذابت الهدية من رواسب النفوس وكم أزالالبدء بالسلام

من دغل القلوب ، وفي الحديث ( تصافحوا يذهب الغل ، وتهادوا تحابوا

وتذهب الشحناء) رواه مالك في الموطأ وحسنه ابن عبد البر في التمهيد

.وقال - صلى الله عليه وسلم - : (لا تدخلون الجنة حتى تؤمنوا ، ولا

تؤمنوا حتى تحابوا ، أوَلا أدلكم على شيء إذا فعلتموه تحاببتم ؟

أفشوا السلام بينكم ) رواه مسلم .



/.::حقوق المحبة::./
________________

وهناك حقوق بين المتحابين توجبها وتفرضها هذه المحبة ، ويُسْتَدل

بها
على
صدق الأخوة وصفاء الحب منها:أن تحسب حساب أخيك فيما

تجره إلى نفسك من نفع أو ترغب بدفعهعن نفسك من مكروه وقد

أوصى النبي صلى الله عليه وسلم أبا هريرة بقوله وأحب للمسلمين

والمؤمنين ما تحبه لنفسك وأهل بيتك ، واكره لهم ما تكره لنفسك

وأهل بيتك ، تكن مؤمنا ) رواه ابن ماجة وحسنه
الألباني .ومنها ما

تقدمه لأخيك من دعوات صالحات حيث لا يسمعك ولا يراك وحيث

لا شبهة للرياء أو المجاملة، قال صلى الله عليه وسلم : ( دعوة

المرء المسلم لأخيه بظهر الغيب مستجابة ، عند
رأسه ملكموكل

كلما دعا لأخيه بخير قال الملك الموكل به : آمين ولك بمثل)
رواه

مسلم وكان بعض السلف إذا أراد أن يدعو لنفسه دعا لأخيه بتلك

الدعوة لأنها تستجاب ويحصل له مثلها ومنها الوفاء والإخلاص

والثبات على الحب إلى الموت ، بل حتى بعد موت الأخ والحبيب

ببر أولاده وأصدقائه وقد أكرم النبي صلى الله عليه وسلم عجوزاً

جاءت إليه ، وقال(إنها كانت تغشانا أيام خديجة وإن حسن العهد

من الإيمان ) رواه الطبراني ومن الوفاء أن لا يتغير الأخ على أخيه

، مهما ارتفع شأنه ، وعظم جاهه ومنصبه .



ومنها التخفيف وترك التكلف ، فلا يكلِّفْ أخاه ما يشق عليه ، أو يكثر

اللوم له
بل
يكون خفيف الظل قال بعض الحكماء :من سقطت كلفته

دامت ألفته ومن
تمام هذا الأمر أن ترى الفضل لإخوانك عليكلا

لنفسك عليهم ، فتنزل نفسك
معهم منزلة الخادم " ومنها بذل المال

له وقضاء حاجاته والقيام بها وعدم ذكر عيوبه في حضوره وغيبته

، والثناء عليه بما يعرفه من محاسن أحواله ،ودعاؤه بأحب الأسماء

إليه .ومنها التودد له والسؤال عن أحواله ، ومشاركته في الأفراح

والأتراح فيسر لسروره ، ويحزن لحزنه .ومن ذلك أيضاً بذل النصح

والتعليم له ، فليست حاجة أخيك إلى العلم والنصح بأقل من حاجته

إلى
المال
وينبغي أن تكون النصيحة سراً من غير توبيخ .وإندخل

الشيطان بين المتحابين يوماً من الأيام ، فحصلتالفرقة والقطيعة

فليراجع كل منهما نفسه ، وليف تشفي خبايا قلبه فقد قال عليه

الصلاة والسلام : ( ما تواد اثنان في الله فيفرق بينهما إلا بذنب يحدثه

أحدهما )رواه البخاري في الأدب المفرد وصححه الألباني هذه بعض

فضائل المحبة في الله وحقوقها وإن محبة لها هذاالفضل في الدنيا

والآخرة
لجديرة
بالحرص عليها والوفاء بحقوقها والاستزادة منها قال

تعالى
{والذين جاءوا من بعدهم يقولون ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين

سبقونا بالإيمان ولا تجعل في قلوبنا غلا للذين آمنوا ربنا إنك رءوف

رحيم } (الحشر 10) .

________________


/.::الان مقالي بقلمي/.::

/.::البدايه/.::

أنها شعور المحب إنها عبق المحبه إنها زهرة الريحان التي

ما زالت بيضاء رغم السنين والسنوات لا تزال فيها الشموخ

والحب والمحبه الصافيه النقيه من الدنيا الباليه التي تريد

أن نكون إخوانفقط من اجل دنيا فانيه إنها تلك الدنيا تريد

بكل وسيله أن نكون همنا الدنيا على حساب الاخره إنها

الاشاره الواضحه الصريحه لذلك الجيل الذي عاش كجسد

واحد متكاتف فامسكوا أيادي بعضهم وساور نحو الجنه

والرضوان والنعيم المقيم ولذه في التضحيه من اجل

رضوانالرحمن الرحيم أنها الصحبه التي أماطة اللثام عن

الذين اذا كانو في محبه في ذات لله كانوا من المتحابين

فالله لهم منابر من نور يغبطهم الأنبياء والشهداء إي فضل

أفضل من هذه الجائزه الغاليه المنيره بنور الخالق سبحانه

وتعالى يا أخي الغالي هلم إلى جنه عرضها السموات

والأرض يا أخي إني بحبك اشعر بأمان من مكر كل شيطان

يا أخي خذ بيدي واخذ بيدك نحو جنات وقصور عندها الحياة

ليست كهذه الحياه الفانيه كلمه يا اخي هذا لا يعني أن

تنسى نصيبك من الدنيا ولكن انتبه واحذر إن يكون هذا

النصيب على حساب صلاح دنياك وأخرتك يا أخي الحبيب

إذا نسيت وحدة عن الطريق فخذ بيدي عن الظلم ولنسير

بنور الرحمن بمحبه تدفع عنا شرور كل شريريريد بنا كل شر

لنكون حطب جهنم فنكون معه في العذاب المهين فمن منا

يحب ذلك يا أخي الطيب خذ بيدي إلى الجنه ولا تنسى ما

في الجنه يا أخي ما أجمل أنهارها وقصورها وحورها يا أخي

هلم عن النار إلى جنة الرحمن التي فيها منها السعاده

والخلود الذي يزيح عن القلب ما مر به من الحزن والكرب

الذي عاشه في الدنيا فينال بدل هذا جنه بل جنات عرضها

كعرض السموات والارض فيها الهناء والسعاده......
 

الخالده السرمديه الخالده فتلتقي الاحبه محمد عليه الصلاة

والسلام وصحبه الكرام واخوننا الذين سرنا معهم في طريق

التضحيه والفداء لهذا الدين العظيم أيا أخي هيا بنا أما آن الأوان

أن نلحق بالقافلة الطيبه المباركه التي تسير وسارةوضحت

فنالت خيري الدنيا والآخرة يا آخي الفرصه سانحه لفرار إلى

الملك الجبار الذي إن رضي علينا سنلقى ما نحب ما دمنا على

أمره معتصمين وبحبله مستمسكين يا أخي خذ بيدي إلى

الجنه والرضوان والخير الكمن في القلوب وجعله يتفجر في

لاحظه بعدها الفرحه والسعاده في جنات النعيم واسأل الله

أن نكون من المتحابين فيه سبحانه وتعالى فنكون تحت ظل

عرش الرحمن في نعيم مقيم وفي جنه فيها كما اخبر الصادق

المصدوق سيد ولد ادم عليهم الصلاة والسلام إن في الجنه

ما لا عين رأت ولا وإذن سمعت ولا خطر على قلب بشر))

إنها الفرص هان تأخذ بيدي يا اخي إلى الصدق إلى الطاعه

إلى الأمر بمعروف والنهي عن المنكر والجهاد إي جهاد ذروة

سنام الإسلام لماذا يا أخي وقد آتى الدين والحق على طبق

من ذهب من صحابةرسول الله صلى الله عليه وسلم ومن

تبعهم إلىيوم الدينولا ننسى يا اخي انهم ضحوا بكل شي

من اجل تبليغ هذا الدين العظيم الذي تهون من اجله أرواحنا

ويهون كل شي لنا نبايع الخالق سبحانه وتعالى ليعطينا الجنه

والأمان إن ضحينا ونصرنا الرسول العدنان صلى الله عليه

وسلم.......





.::نظرة في الواقع يا أخي الحبيب::.



أنها الحياه إنها الدنيا جاءت بكل زينتها لتصدنا

عن طاعة
الخالق وقد تحزب كل شيطانوكل

كافر يرمي في طريقنا الأقذار يا أخيالحبيب

الصبر ثم الصبر على طاعة الخالق سبحانه يا

اخي لنقبض على الدين بقلوب محبه حتى نموت

سليمه نقيه طاهره من كل اقذار الدنيا الفانيه

التي تريد صدنا عن الهدف الواضح النبيلوهو

عبادة الخالق سبحانه وتعالى الذي خلقنا وإعطانا

من النعم ما لا نقدر إن نحصيه آخي خذ بيدي إلى

الطاعه ولا تنساني من الدعاءفي ظلمة الليل

البهيم يا اخي إني احبك وأتقرب بحبك إلى الله

فيا أخي خذ بيدي غالى الجنه ولنمضي إلى الحق

لا نبالي بحتوف والمصائب مهما عضمت ومهما

تكالبت علينا
لنا نمضي إلى نيل الخلودوالرحمه

والمغفره من الله الذي لا اله إلا هو الرحمن الرحيم

ونمضي حتى لا تكون فتنه ويكون الدين كله لله.......


.::يا اخي هلم الى الجنه::.

كيف ذلك يا اخي انها بكثار من الطاعه انها بامر
بمعروف

والنهي عن المنكر وأنها بكثار من الاستغفار انها بان نكون

دومااا في المساجد وانها بقراءةالقراءن انها بتضحيه من

اجل الدين والعقيده
والدعوه الى الله سرااا وجهراا انها

بفرار الى الله
انها بصدق انها باخوة التي تربطنا لا لشي

الا من اجل لله حتى نكون ممن يدخلون الجنه من سبحانه

اجل رضوان الخالق سبحانه
وتعالى يا اخي انها بان نذكر

بعضنا بالله وان نصبر
انفسنا بما كان عليه صحابة رسول

الله عليه الصلاة والسلام من الصبر على الايذى من اجل

الدين والايمان
فنالو جنة الرحمن وفازو وعاشو في جنتين

جنة في لذة التضحيه
من اجل الدين وجنه في الدار الاخره

ليعوضهم الله بدل ما قدمو
وضحو من اجل ان يكون الدين

كله لله لذلك واجب علينا ان كنا نريد الدار الاخره هي بقتفى

اثارهم
والسير على ما كانو عليه من الايمان الراسخ الثابت

الذي اذا كان في القلب ذاق الانسان طعم الحياه والسعاده

في الدنيا والاخره اللهم ارزقنا الايمان الصادق الصافي النقي

ورزقنا الصدق
في القول والعمل ...

اللهم أمين






.::كلمات من القلب الى القلب.::

يا اخي أي أنها الحياة من أجل دين الخالق

الذي يريد بنا الخير والرحمة والمغفره حتى

ننال الخير الذي يسمو بقلوبنا الى الحياه

الحقيقية السرمديه الخالدة التي فيهاااااااا

الجائزه والعطيه الغاليه لمن عبد الله سبحانه

وتعالى وضحى من اجل دينه العظيم ونصرة

رسوله الامين صلى الله عليه وسلم يا أخي

ان القلوب لابد ان تتمحص من الظلم وحب

الدنيا الفانيه وان تكون القلوب مليئه بطاعة

الخالق وحب التضحيه من أجل الدين والعقيده


الصافيه التي سالت من أجل تبليغها الدماء

الزكيه الصافيه التي ذاقة حلوة الايمان ولذة

التضحيه من أجل رضوان الرحمان الرحيم

للذلك يا اخي الصبر ثم الصبر على الطاعه

والله الذي في طاعته النجاه يا اخي ابعد

هذا يطيب لنا العيش ونحن نعلم علم اليقين

بمصير يا اخي كفانا من الغافله الان الصحوه

الان الصحوه لنذوق خيري الدنياء الاخره

يا اخي خذ بيدي الى الجنه بمحبه ومودة

من اجل الله لا لشي ولكم لنهو امر الله

ورسوله صلى الله عليه وسلم من أجل ان

لا تكون فتنه ويكون الدين كله لله.....


|أنتهى|



» فڪرة ۈڪٺابـۃ ::عاشق اڷحۈر«•

» ٺنسيق وتدقيق
::عاشق الحور«•

» ٺصميم اڷفۈآصڷ الرائعه جد
::كيلوا زولديك«•




وفي الختام اتمنى ان ينال طرحي رضاكم وان تستفيدو من...."

//::ان اصبت فمن الله وأن أخطاة فمن نفسي والشيطان:://

" ڪفارة آڷمجڷس"


سبحانك الله وبحمدك نشهد ان لا اله الا أنت نستغفرك ونتوب اليك.."


0 التعليقات:

إرسال تعليق